Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
الدرس الاول مناهج التفسير, علوم القرآن - Coggle Diagram
الدرس الاول مناهج التفسير
تاريخ تطور المناهج
بعد عصر لنبي
الائمة و الصحابة و قد تطور البحث الروائي
منذ عصر النبي
حيث ان ادوار النبي كانت تبيين القران الكريم
القرن 3 و4
تفاسير مثل العياشي والقمي.
القرن الحادي عشر:
تفاسير امتداد للمنهج الأثري مثل "البرهان"، "نور الثقلين"، و"الدر المنثور".
ظهور المذاهب والفلسفات:
تفاسير امتداد للمنهج الأثري مثل "البرهان"، "نور الثقلين"، و"الدر المنثور".
المناهج المعاصرة:
ظهور مناهج جديدة مثل المنهج العلمي والمنهج التوحيدي.
أهمية البحث
تطوير إمكانيات المفسر:
تمنح المفسر القدرة على فهم القرآن بشكل دقيق.
لكشف عن مناهج المفسرين
معرفة الاختلافات والتوافقات بين المناهج لتحديد منهج صحيح متكامل.
دراسة المناهج
تساعد في تقديم تفسير دقيق للقرآن خالي من الأهواء والتعصب.
استخراج معاني القرآن
تساعد في استخراج المعاني الصحيحة ومعرفة مقاصد الآيات
عوامل نشوء المناهج
الاختلافات بعد وفاة النبي:
: تعدد المذاهب والفرق الإسلامية ساهم في اختلاف المناهج.
طبيعة القرآن الكريم:
تنوع الآيات (عام، خاص، مطلق، مقيد، ناسخ، منسوخ).
دعم الحكام:
: تأثر بعض العلماء بعوامل السلطة السياسية أدى لتبني مناهج تفسيرية معينة.
تأثير العلوم الأخرى:
: دخول الفلسفة والعلوم اليونانية والتجريبية على التفسير.
اختلاف مصادر التلقي:
دخالة العقل والاستفادة منه في مجال التدبر ودخالة السنة الشريفة والطرق الباطنية
دور النبي
تفسير القرآن الكريم استناداً إلى السنة النبوية.
علوم القرآن
الدرس الثاني. مفاهيم هامة في التفسير 1
المنهج
تعريف
كيفية كشف واستخراج معاني ومقاصد آيات القرآن الكريم من خلال. (الاستفادة من الوسائل والمصادر الخاصة في تفسير القرآن
الهدف
اولا :ضبط منهج نقلي لتشخيص الدلالة الاستعمالية
ثانيا: الدلالة الجدية
الإرادة التصديقية الأولىٰ
الإرادة التصديقية الثانية
الاسلوب المتبع
المنهج النقلي:
استناد التفسير على النصوص النقلية (الحديث، الإجماع، ...إلخ)
المنهج العقلي:
اعتبار العقل كأداة مساعدة في التفسير
المنهج القرآني:
الاعتماد على القرآن نفسه في تفسير آياته (التفسير بالقرآن)
العوامل المؤثرة
اللغة :
فهم اللغة العربية ومعاني الكلمات.
السياق :
سياق الآيات والظروف التاريخية.
المفسر:
رؤيته الشخصية، منهجه، ومدى استخدامه للأدوات المختلفة.
الفرق بين الاتجاه التفسيري و المنهج التفسيري
التعريف
المنهج التفسيري
الوسيلة أو الأسلوب الذي يستخدمه المفسر لكشف معاني آيات القرآن الكريم
الاتجاه التفسيري
مجموعة الأفكار و المبادئ التي ينطلق منها المفسر في تفسير القرآن الكريم.
التركيز في البحث
المنهج التفسيري
الخطوات المتبعة: سير المفسر على خطوات منظمة للوصول إلى غايته التفسيرية.
كيفية كشف المعاني: الخطوات والإجراءات التي يتبعها المفسر لفهم الآيات.
الاتجاه التفسيري
شخص المفسر: يتأثر الاتجاه بالتوجهات الشخصية للمفسر.
اعتقادات المفسر: تؤثر في طابع التفسير و وجهة التفسير.
مبادئ المفسر: المبادئ الفكرية التي يتبناها المفسر في تفسيره.
أسلوب الكتابة: كيف يكتب المفسر تفسيره، سواء كان في أسلوب أدبي أو علمي.
الهدف
المنهج التفسيري
تحقيق غاية الاتجاه التفسيري من خلال الأساليب المنهجية.
الاتجاه التفسيري
تفسير القرآن بناءً على المبادئ الفكرية و الاعتقادات الشخصية.
الفرق بين الطريقة التفسيرية و المنهج التفسيري
المنهج
يفي بالدراسة الموضوعية والمسالك التفسيرية في بيان المعاني واستنباطها من الألفاظ.
الطريقة
تعني بالناحية الشكلية التي انتخبها المفسر في ترتيب مباحثه وتعيينها.
الاتجاه
تعريفه
هو تأثير الاعتقادات الدينية، والكلامية، والأدبية.( والاتجاهات المعاصرة، وأساليب كتابة التفس)
مكوناته
المعطيات التي يعتمد عليها
فكر المفسر
نظره
مذهبه
الاسس التي يعتمد عليها
تقليد أو تجديد
المنقول أو المعقول
الادب
يستكشف من خلاله
ورع المفسر
مصادر ثقافة المفسر
ملامح شخصيته
الطريقة
تعريفها:
وهي عبارة عن المظهر الشكلي للمنهج الذي تبعه المفسر في تفسيره ترتيبيا ، أو موضوعيا ، أو حسب نزول القرآن الكريم، أو يفرق بين معاني الألفاظ ومعاني التراكيب والجمل كما في مجمع البيان للطبرسي، وقد يمزج بينهما، كما في تفسير الميزان
مسالك التفسير
ترتيبيا
موضوعيا
حسب نزول القران الكريم
يفرق بين معاني الألفاظ ومعاني التراكيب
والجمل كما في مجمع البيان للطبرسي
وقد يمزج بينهما، كما في تفسير الميزان
التفسير و التأويل
التفسير
تعريفه
هو الكشف عن الإبهام في بعض كلمات القرآن الكريم وتوضيح مقاصده وأهدافه
هو بيان المراد الاستعمالي لآيات القرآن الكريم وتوضيح المراد الجدي علىٰ أساس اللغة والأصول العرفية للمحاورة.
هو علم يفهم به كتاب الله المنزل علىٰ نبيه محمد (ص) وبيان معانيه واستخراج أحكامه وحكمه، واستمداد ذلك من علم اللغة والنحو والتصريف، وعلم البيان، وأصول الفقه والقراءات، ويحتاج لمعرفة أسباب النزول والناسخ والمنسوخ
المعرفة المطلوبة للتفسير :
علم اللغة: لفهم المفردات وبلاغة الآيات.
علم النحو والصرف: لفهم تراكيب الجمل وكيفية تطابق الكلمات في السياق.
علم البيان: لفهم أساليب التعبير القرآني.
أصول الفقه: لفهم كيفية استنباط الأحكام الشرعية.
القراءات: لفهم تنوع القراءات المختلفة للآيات.
العوامل المؤثرة في التفسير :
أسباب النزول: فهم السياق التاريخي للآيات يساعد في تفسيرها بشكل صحيح.
الناسخ والمنسوخ: معرفة الآيات الناسخة والمنسوخة يساعد على تحديد الأحكام الفعلية.
التأويل
تعريفه لغة:
تعني الرجوع والعود (آل الشيء يؤول أو لاً)
تعريفه اصطلاحا:
حسب معناه
حقيقة ما يؤول إليه الكلام
التأويل كمرادف للتفسير وهو الرأي الغالب عند القدماء
أن يراد بالتأويل صرف اللفظ عن ظاهره الذي يدل عليه إلىٰ ما يخالف ذلك استنادا إلىٰ الدليل والقرينة، وقد أطلق هذا المعن ى عند بعض المتأخرين
الإفصاح عن المعاني الباطنية للآيات
تعريف عام
فهم كلي بغض النظر عن الخصائص التنزيلية بكل آية
الدرس الثالث: مفاهيم هامة في التفسير 2
النص و الظاهر
الظاهر
وهو اللفظ الذي له ظهور قابل للتأويل بسبب القرائن كالعام والمطلق ونحوهما
هو الذي يحتمل أكثر من معنى.
المؤول
فهو اللفظ الذي خرج عن ظهوره الذاتي وأريد منه خلاف ظاهره بواسطة القرينة, فيدخل فيه كل لفظ علم استعماله في غير ما وضع له بقرينة حالية أو مقالية
منه:
عام علم تخصيصه
المطلق علم تقييده
النص
هو الظاهر البالغ في ظهور دلالته إ لى حيث لا يقبل التأويل عند أهل العرف بل يعدون التأويل له قبيحاً خارجا عن رسوم المحاورة
هو مَا لا يَحْتَمِلُ إِلّا مَعْن ى وَاحِدا
المحكم و المتشابه
المحكم
لغة
المنع
ما لا يعرض فيه شبهة من حيث اللفظ، ولا من حيث المعنىٰ ،
هو ما كان ذا دلالة واضحة، بحيث لا يحتمل وجوهاً من المعاني
اصطلاحا
ما أنبأ لفظه عن معناه من غير أن ينظم إليه أمر لفظ يبيّن معناه سواء أكان اللفظ لغوياً أم عرفياً، ولا يحتاج إلىٰ ضرب من ضروب التأويل
ما استقلّ بنفسه، والمحكمات هي آيات واضحة المُراد، ولا تشتبه بالمعنىٰ غير المُراد،ويجب الإيمان بهذا النوع من الآيات والعمل بها... والآيات المحكمات مشتملة علىٰ أمّهات المطالب، ومطالب بقية الآيات متفرّعة ومترتّبة عليها، وغيرها من التحديدات.
المتشابه
تعريفه
من القرآن
ما أُشكِلَ تفسيره لمشابهته بغيره إمّا من حيث اللَّفظ وإمّا من حيث المعنىٰ
لغة
يدلّ علىٰ تشابه الشيء وتشاكله لوناً ووصفاً
اصطلاحا
ما كان المراد به لا يُعرَف بظاهره، بل يحتاج إلىٰ دليل وهو ما كان محتملاً لأمور كثيرة أو أمرين، ولا يجوز أن يكون الجميع مرادا
ما لا يستقلّ بنفسه إلّا بردّه إلىٰ غيره
الايات المتشابهة
هي آيات ظاهرها ليس مُراداً، ومُرادها الواقعي الذي هو تأويلها لا يعلمه إلّا الله والراسخون في العلم، ويجب الإيمان بها، والتوقّف عن اتّباعها والامتناع عن العمل بها
من جهة المدلول والمُراد ترجع للآيات المحكمة، وبمعرفة المحكمات يُعرَف معناها الواقعي
فالمتشابه هو الآية التي لا استقلال لها في إفادة مدلولها، ويظهر بواسطة الردّ إ لى المحكمات، لا أنّه ما لا سبيل إلىٰ فهم مدلوله، وغيرها من التحديدات.
الجمع العرفي و التبرعي
الجمع التبرعي
وهو الجمع بين مدلولات الأدلّة المتعارضة بنحو لا يتناسب مع الضوابط المقرّرة عند العرف، ومن هنا يكون هذا النحو من الجمع ساقط ا عن الحجيّة لعدم استناده إلىٰ الظهورات العرفيّة والتي هي موضوع أدلّة الحجيّة.
الجمع العرفي
والمراد منه الجمع بين مدلولات الأدلّة المتعارضة بنحو التعارض البدوي، علىٰ أن يكون ذلك الجمع متناسبا مع الضوابط المقرّرة عند أهل المحاورة، ولهذا عبّر عنه بالجمع العرفي لتناسبه مع المتفاهم العرفي، وذلك في مقابل الجمع التبرعي.
المراد منه :
أنّ الجمع العرفي إنّما يكون بين مدلولات الأدلّة ولا صلة له بإسنادها،
مورد الجمع العرفي هو الأدلّة المتعارضة بدواً
الدرس الرابع المنهج القراني
الدرس الخامس : المنهج الاخباري
الدرس السادس : منهج التفسير الاثري
الدرس السابع :مصدر النهج الاثري
الدرس الثامن مناهج تفسيرية اخري 1
الدرس التاسع مناهج تفسيرية اخري 2
الدرس العاشر الاتجاهات التفسيرية 1
الدرس 11: الاتجاهات التفسيرية 2
الدرس 12: الاتجاهات التفسيرة 3
الدرس 13: اطوار التفسير الروائي 1
الدرس 14: اطوار التفسير الروائي 2
الدرس 15 : المنهج العلماني
الدرس 16 : دعوى 1
الدرس 17 : دعوى 2
الدرس 18: شبهات حول الاعجاز
الدرس 19: دعوى 3
الدرس 20: دعوى 4
الدرس 21: دعوى 5
الدرس 22: المستشرقون
الدرس 23: جمع القران 1
الدرس 24 : جمع القران 2
الدرس 25: شبهات المستشرقين
الدرس 26: موقف المستشرقين
الدرس 27: دعوى 6
الدرس 28: دعوى 7
الدرس 29: المستشرقون و القراءات 1
الدرس 30: المستشرقون و القراءات 2