Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
قال علي ع م لفاطمة ع م, قال خبيب بن عدي عند شهادته, قال معبد الخزاعي لأبي…
قال علي ع م لفاطمة ع م
لعمري لقد قاتلتُ في حب احمد * وطاعة رب بالعباد رحيم
افاطم حاك السيف غير ذميم * فلست برعديد ولا بلئيم
سيفي- كالشهاب - اجزّ به عاتق وصيم
فض الله جموع المشركين جتى شُفيت نفس كل حليم
قال خبيب بن عدي عند شهادته
مذمة المشركين الاعداء
كلهم مبدي العداوة جاهد عليّ
قد جمعوا ابنائهم ونساءهم
قد خيروني الكفر والموت دونه * وقد هملت عيناي من غير مجزع
لقد جمع الاحزاب حولي وألبوا * قبائلهم واستجمعوا كل مجمع
ذكر حالة نفسه
قُربتُ من جذع طويل ممنع
الى الله اشكو غربتي ثم كربتي
اني في وثاق بمضيع
بضعوا لحمي وقد ياس مطمعي
اني الى الله مرجعي
الاتجاء
يا ذا العرش صبرني على ما يراد بي
كل هذا في ذات الاله
وما بي حذار الموت اني لميت * ولكن حذاري جحم نار ملفع
ووالله ما اخشى اذا مت مسلما * على اي جنب كان في الله مضجعي
قال معبد الخزاعي لأبي سفيان
كادت تهد من الاصوات راحلتي * اذ سالت الارض بالجرد الأبابيل
صفات جند رسول الله
اسد كرام
لا تنابلة عند اللقاء
انذار لابي سفيان
ويل ابن حرب من لقائكم
اني نذير لاهل البسل ضاحية
احذركم من جيش احمد- وليس يوصف ما أنذرت بالقيل
قال علي ع م في ذكر يوم احد
الحمد لله رب الواحد الصمد * فليس يشركه في حكمه احد
فضل رسول الله صلع
ينصر الله من والاه ان له نصرا
هوالذي عرف الكفار كفرهم
المطابقة بين قتلى المسلمين والمشركين
المسلمون
احمد الخير اردى على عجل
ومن قتلتم على ما كان من عجل * منا فقد صادفوا خيرا وقد سعدوا
لهم جنان من الفردوس
منهم حمزة الاسد ومصعب
ليسوا كقتلى من الكفار ادخلهم * نار الجحيم على أبوابها الرصد
صلى الله عليهم
وفوا لرسول الله واحتسبوا
المشركون
طلحة غادرناه منجدلا
جيبُ زوجة عثمان من فقده قدد
لم ينكلوا عن حياض الموت
كانوا الذؤابة من فهر
قال علي ع م
وان يفتخر بقتل حمزة- فهو في الغرف العوالي
فقد هلك عتبة وطلحة قد اغدر طريحا
كان الملح خالطه (طلحة) اذا ما * تلظى كالعقيقة في الظلال
رأيت المشركين بغوا علينا * ولجوا في الغواية والضلال
قال المشركون انهم اكثر عددا من المسلمين تفاخرا
عاصم بن ثابت (اصحاب الرجيع)
ما علتي وانا جلد نابل * والقوس فيها وتر انابل
الموت حق والحياة باطل
كل ما حمّ الاله نال بالمرء والمرء اليه آئل
ابوسليمان وريش المقعد * وضالة مثل الجحيم الموقد
هو مؤمن بما على محمد