Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
ميد ستوري بورد - Coggle Diagram
ميد ستوري بورد
مغامرة الطائرة
القصة
"القصة" في يوم مشمس ودافئ، قرر مشعل أن يخرج في نزهة إلى الحديقة برفقة كلبه الوفي، الذي كان يرتدي خوذة طيار صغيرة تناسب حجمه. كان مشعل يرتدي خوذة طيار أكبر قليلاً، حيث كانا يحلمان بأن يصبحا طيارين يومًا ما. وصلوا إلى الحديقة، وامتلأ قلب مشعل بالسعادة وهو يرى المساحات الخضراء الواسعة والأشجار العالية التي كانت تتراقص برفق مع نسيم الهواء.
بينما كان مشعل يجري هنا وهناك مع كلبه، انطلقت خيالاته إلى السماء. تخيل فجأة أنه يركب طائرة كبيرة مع كلبه، وكان يقودها بمهارة بينما يستمتع كلبه بالرحلة. فجأة، تعطل المحرك، وبدأت لمبات الطوارئ تومض بشكل مقلق. شعر مشعل بالذعر وهو يحاول السيطرة على الطائرة، ولكن الأمور تفاقمت عندما صدموا بشجرة ضخمة، مما أدى إلى تعليق طائرتهم في الأغصان.
استفاق مشعل من خياله ليجد أن طائرته الإلكترونية التي كان يتحكم بها قد علقت بالفعل في شجرة قريبة. حاول القفز لإحضارها، لكنه فشل في كل مرة. لذا، قرر أن يستعين بأصدقائه الذين كانوا يلعبون في الحديقة. اجتمعوا حوله وبدأوا يفكرون في طريقة لإنقاذ الطائرة.
فجأة، طارت فكرة إلى ذهن أحدهم: "لماذا لا نجلب حبلًا ونرميه في الغصن؟ يمكننا التشبث به والتسلق!" لكن رغم جهودهم، لم تنجح خطتهم بسبب ضعفهم وقصر قامتهم. بينما كانوا يحاولون، رأى أحد الناضجين ما يحدث، فاتجه نحوهم بسرعة.
جلب الرجل حجرًا كبيرًا ورماه بدقة نحو الطائرة، وسقط الحجر عليها، مما أدى إلى انزلاق الطائرة إلى الأسفل. التقط مشعل طائرته بفرح، وامتلأ قلبه بالامتنان تجاه الرجل. ثم قال الرجل مبتسمًا: "أنا الطيار السابق عبدالله، وأنا فخور بك، مشعل. لقد رأيت نظراتك وأنت تطلق طائرتك الإلكترونية وتركض في خيالك مع كلبك. لقد كنت مثلك قبل أربعين سنة."
ربت عبدالله على رأس مشعل، ومشى مبتعدًا وهو يشعر بالسعادة لرؤية جيل جديد من الطيارين الصغار يحملون أحلامًا كبيرة. عاد مشعل وأصدقاؤه إلى اللعب، وهو يشعر بشغف أكبر نحو الطيران، وعزيمة قوية لتحقيق أحلامهم، مهما كانت التحديات.
وهكذا، استمرت مغامرات مشعل وكلبه في الحديقة، حيث كانا يحلمان دائمًا بالتحليق عالياً في السماء، يحققان أحلامهما ويواجهان التحديات معًا، في رحلة من الصداقة والشجاعة.
5 fingers
-
في يوم مشمس، يحلم طفل يدعى مشعل بأن يصبح طيارًا مع كلبه الوفي، لكن عندما تعلق طائرته الإلكترونية في شجرة، يتعلم قيمة التعاون والشجاعة من خلال مساعدة أصدقائه وناضج كان طيارًا سابقًا، مما يعزز عزيمته لتحقيق أحلامه.
-
-
-
-
أهمية الفيلم: يعكس الفيلم قيم الصداقة، التعاون، والشجاعة في مواجهة التحديات، ويشجع الأطفال على متابعة أحلامهم وعدم الاستسلام.
مفتاح الصداقه
القصة
في بلد بعيد، كان هناك طفل يُدعى "علي" وفتاة تُدعى "سارة"، يعيشان في قريتين مختلفتين. في يوم من الأيام، عثر علي على مفتاح غريب أثناء استكشافه للغابة. بينما كانت سارة تبحث عن شيء مميز في قريتها، وجدت مفتاحًا مطابقًا.
عندما التقيا، اكتشفا أن المفتاحين يفتحان أبوابًا غامضة تربط بين قريتيهما. ولكن كان هناك حارس غامض يحمي تلك الأبواب، مما جعلهما يشعران بالإحباط.
بدلاً من الاستسلام، قرر علي وسارة العمل معًا. بدأوا في حل الألغاز والتغلب على التحديات التي وضعها الحارس. خلال هذه المغامرة، تطورت صداقتهما، وتعلموا الكثير عن بعضهما البعض وثقافتيهما.
في النهاية، تمكنا من فتح الأبواب وعبور الحدود بين قريتيهما، ليكتشفا عالماً جديداً مليئاً بالفرص. أصبحت صداقتهما رمزًا للتعاون والوحدة، وأدركا أن الصداقة ليست مجرد كلمات، بل هي مفتاح لفتح أبواب جديدة في الحياة.
5 fingers
-
-
-
-
-
-
تعزز القصة قيمة الصداقة والتعاون بين الثقافات المختلفة، وتعلم الأطفال أهمية العمل الجماعي وكيف يمكن للصداقة أن تتجاوز الحواجز.
-
احلام الفراشة
القصة
في حديقة جميلة مليئة بالألوان الزاهية، عاشت فراشة صغيرة تُدعى "لونا". كانت لونا فريدة من نوعها، حيث كانت تمتلك أجنحة ملونة، لكنها كانت تخاف من الطيران بعيدًا عن الزهور التي نشأت فيها. كانت تشاهد فراشات أخرى تطير في السماء الواسعة، لكن خوفها من المجهول كان يمنعها من الانطلاق.
في أحد الأيام، اندلعت عاصفة قوية، وبدأت الرياح تعصف بالحديقة. احتاجت لونا إلى الطيران بعيدًا عن الزهور لتجنب الخطر. مع تردد، اتخذت قرارًا شجاعًا وفتحت أجنحتها. بدأت تطير نحو السماء، ومع كل ضربة جناح، شعرت بالقوة تتزايد داخلها.
تغلبت على مخاوفها وبدأت تستكشف العالم من حولها. رأت مناظر لم تتخيلها من قبل، وتعرفت على أصدقاء جدد من مخلوقات رائعة. في النهاية، عادت إلى حديقتها، لكن هذه المرة لم تكن فراشة صغيرة خائفة بل فراشة شجاعة قادرة على مواجهة أي تحد
5 fingers
-
-
-
-
-
-
-
تواجه لونا عاصفة قوية تتسبب في انقطاعها عن الزهور، مما يجعلها مضطرة للطيران بعيدًا في محاولة للعودة.
-
-
-
تظهر القصة أن التغلب على المخاوف يمكن أن يؤدي إلى تجارب جديدة ومذهلة، وتعلم الأطفال أهمية الشجاعة والإيمان بالنفس.