Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
المناهج في لبنان, بناءً على هذه النِّقَاط، يمكن القول إن الدولة…
المناهج في لبنان
الانتقاد
التفاوت في الفرص: هناك فجوة كبيرة بين التعليم الخاص والعام، حيث لا يتمتع جميع الطلاب بالفرص المتكافئة للتعلم.
التطبيق الجزئي للقوانين: في العديد من الحالات، تبقى القوانين والاتفاقيات حبراً على ورق، ولا يتم تطبيقها بفعالية بسبب نقص الموارد والإدارة السليمة.
الأزمات الاقتصادية والسياسية: الأزمات المتتالية تعيق قدرة الدولة على تنفيذ هذه المبادئ بشكل كامل، خاصة فيما يتعلق بتوفير البنية التحتية والتكنولوجيا المناسبة للتعليم.
عدم ملاءمة المناهج لسوق العمل: هناك فجوة بين ما يتم تدريسه في المدارس والجامعات وبين متطلبات سوق العمل، مما يجعل الطلاب يفتقرون إلى المهارات العملية التي تؤهلهم لدخول سوق العمل بشكل فعال.
التفاوت في البنية التحتية: المدارس، خاصة في المناطق الريفية أو الأقل حظاً، تعاني من نقص كبير في البنية التحتية الأساسية مثل المعامل والمختبرات والأدوات التعليمية الحديثة، مما يؤثر سلباً على جودة التعليم.
-
التحديات
-
تناسب المحتوى
عدم التناسق
المحتوى لا يتماشى دائمًا مع الأهداف العامة، ويفتقر إلى الوحدة في نظرته إلى نمو المتعلم وتطويره الإدراكي.
-
الإفراط في المعلومات
المحتوى يعاني من التضخم، ويحتوي على كمية كبيرة من المعلومات والنظريات التي تتجاوز حاجة المتعلم وتؤدي إلى التركيز على الحفظ بدلاً من الفهم.
التدريب والدعم للمعلمين
نقص التدريب
التدريب على المناهج الجديدة ونظام التقييم بالكفايات (compétences) كان غير كافٍ ومنظم بشكل غير جيد، مما أثر على قدرة المعلمين على تنفيذ المناهج بفعالية.
-
-
بناءً على هذه النِّقَاط، يمكن القول إن الدولة اللبنانية لم تنجح في تحقيق جميع المبادئ التي وضعتها في استراتيجيتها للتربية والتعليم، وما زال هناك حاجة ملحة لإصلاحات شاملة لتطوير المناهج وتحسين البنية التحتية التعليمية.