Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
ذكر طهارات الابدان والثياب والارضين - Coggle Diagram
ذكر طهارات الابدان والثياب والارضين
اختلفوا
في المذي يصيب الثوب
انه يطهر بالرش
ان اليسير منه ينضح ويغسل الكثير
يغسل كما يغسل المني قليله وكثيره
عرق الجنب والحائض يصيب الثوب
انه يرش بالماء
لا ينجس شيئا ولا يرش ولايغسل
في الماء يصيب الجنب والحائض فتلصق الثياب عليهما
انها تغسل
ان ذلك ليس ينجس شيئا
في الثوب تصيبه النجاسة ثم يعرق فيه المرء
ذلك يكره ويستحب الغسل
ان ذلك لا يضره ولا يغتسل منه
اذا علم ان النجاسة في ثوبه ثم ابتلت- وجب غسل موضعها من البدن- وان لم يعلم المكان غسل الجسد كله
في الثوب يصيبه العذرة اليابسة او تمسه الميتة او الكلب والخنزير
انه ينضح بالماء
انه يغسل
لا يرش ولا يغسل
ان كانت لذلك عين قائمة من النجاسة او لون او ريح فغسله يجب
نجو الدواب اذا كان رطبا
انه يغسل
انها تغسل عن الابدان وتفرك عن الثياب
انت كانت في نجوها بلة يجب غسلها وكذلك يغسل بولها
انها طاهرة
تنضح بالماء فكل ما يؤكل لحمه فبوله طاهر
في بول ما يؤكل لحمه
انه طاهر واستحب بعضهم ان ينضح بالماء
في ابوال الابل خاصة
امروا/قالوا/رووا
عن اهل البيت- ان غسل البول والمني من الثوب يجب
يصب الماء على بول الغلام وان اكل الطعام فغسل بول الغلام والجارية
اذا اصابت الثوب النجاسة ثم غاب مكانها فلم يوج\ غسل الثوب كله ان شك فيها - فليرشه بالماء
ان الدم يغسل من الثوب اذا كانت مثل الدرهم فصاعدًا وما دون ذلك فلا بأس به
لا بأس بدم السمك والبق والبراغي والحلم اذا لم يتفاحش
لا يصلح الصلوة في ثياب المشركين
في الرجل يستعير الثوب فيصلي فيه- ثم علم بعذلك انه نجس = تمت صلوته
امروا بغسل المسكر من الثياب
رسول الله - امر االعُرَينيّين ان يشربوا ابوال الابل مع البانها وان غسلت تنظفا فحسن
ان من وطء بخفه او نعله على عذرة - ان كانت رطبة غسله ولا مسحه
ان من مشى على ارض نجسة ثم على طاهرة - يطهر بعضها بعضا
الشمس تطهر الارض اذا يبست النجاسة وكذلك الجصا
رخصوا/ لا بأس
في لباس ثياب المشركين والجلوس والنوم عليها
في وقوع الذباب على النجاسة اذا هي وقعت على الثياب
فيما يصاب ثوب الرجل من الماء اذا استنجى
في مباشرة الحائض والجنب وان المسلم ليس بنجس
في خرء الطير والخفاش وبوله
في طين المطر
الصلوة في اعطان الابل والبيع وبيوت المجوس اذا كنست ورشت
الصلوة في مرابض الغنم
الصلوة في الثياب التي يعملها اليهود والنصارى
نهوا
الصلوة في المقبرة والحمام والحش