Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
المقاربات والطرق البيداغوجية - Coggle Diagram
المقاربات والطرق البيداغوجية
تعريف المقاربات الفلسفية
-هي المدارس الفلسفية التي أسست التنشيط التربوي و الاجتماعي.
-لكل مقاربة خصوصياتها و أهدافها.
-هي مرجعيات نظرية للفعل التنشيطي
مفهوم الطرق البيداغوجية
-هي الطرق التنشيطية.
-هي البيداغوجيات في الحقل التنشيطي.
-هي مجموعة من المواقف و التدخلات التربوية للمنشطة عند مرافقة الطفل لتحقيق هدف معني من خلال بيداغوجية اللعبة.
تعريف التنشيط
-هي ممارسة اجتماعية من خلال التكيف و المشاركة الاجتماعية و ممارسة تربوة من خلال تنمية شخصية الطفل في جميع مجالاتها.
علاقة المقاربات بالفعل التنشيطي
-تجسد المقاربات في رياض الأطفال من خلال الفعل التنشيطي الذي هو أهم حلقة و هو يقوم على مبادئ التعلم من خلال الاكتشاف و اللعب.
أنواع المقاربات
المقاربة الحقوقية:معتمدة من الاتفاقية الدولية لحقوق الانسان
-يعتبر فيها الطفل هو الانسان.
-تعني كونية الانسان الذي يتميز بعدة حقوق يجب احترامها.
-المربية هي رمز الأمان.
المؤسسة هي حماية
المقاربة النسقية:شارل مندال
-تقوم على نظرة شمولية يكون فيها الطفل هو محور الاهتمام من المربية.
يكون التعلم فيه تفاعل مع المحيط الخارجي و انسجام مع البرنامج و المؤسسة و نظام التعلم
المقاربة النفسية التحليلية:فرويد
-ترتكز على مرحلة الطفولة باعتبارها المرحلة الأساسية في بناء الشخصية
-يكون ذلك الطفل الكائن اللاواعي بغريزة الحياة بكل انفعالاتها الحسية و العفوية
-المربية تصبح ذلك الطبيب و العالم النفسي في الجانب العاطفي.
-فضاء الروضة امن يشعر فيه الطفل بالطمأنينة و العطف.
المقاربية العضوية الحركية:إفلون
-تكون فيها الروضة فضاءا داخليا للتعلم الفردي.
-الحركة هي أساس التعليمات.
-الجسد يكون جسدا و ذاتا تتفاعل مع الذات الأخرى.
-يتعلم الطفل من خلال الأنشطة الحركية.
المقاربة التواصلية الجماعية:جون ديوفي
تقوم على بيداغوجية المشروع و تحمل المسؤولية و المبادرة و التعاون.
-الطفل عنصر مشارك يتعلم في اطار المجموعة نظرا لأهمية النشاط الجماعي.
-المربية هي صديقة الطفل.
-الروضة هي تعاونية و هي الحياة و ليست اعداد للحياة.
المقاربة السلوكية:واطسن
-تعتمد أساسا على البراغماتية أي حب المصلحة و المنفعة.
-السلوك الغريزي أساس لههذه المقاربة.
-الروضة تتحول الى فضاء التجربة.
-المربية هي المرافقة.
-كل ما يقوم به الطفل هو محاولة و ليس خطأ.
-التعلم يكون من خلال الأخطاء.
المقاربة البنائية:جان بياجيه
-تقوم على المشاركة الفكرية و الفعلية من خلال وجود الفرد كذات ابستيمية غير متمركزة حول نفسها.
-المؤسسة تتحول الى فضاء مخبري تجريبي بامتياز.
-الطفل يصبح باحثا صغيرا و هو المنتج و المفكر و الفاعل.
-المربيةهي التي تساعد على البحث و التجربة و الممارسة و الاستنتاج.
المقاربة التقليدية
ترتكز على قدسية المعرفة
المؤسسة فيها مقدسة
ترتكز على مركزية المعلم فالمربية هي الفاعل و تمتلك المعرفة
الطفل صفحة بيضاء و مفعول به
تعتمد على التلقين من خلال الممارسةو التكرار و الحفظ