Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
التنمر ===intimidation - Coggle Diagram
التنمر ===intimidation
أنواع
-
التنمر الإلكتروني هو ببساطة التنمر عن طريق الشبكة العنكبوتية (الإنترنت)، أو التنمر في الفضاء الإلكتروني، وينطوي هذا النوع من التنمر على إيذاء شخص ما عن طريق نشر عبارات مؤذية وأكاذيب وشائعات عبر رسائل البريد الإلكتروني والرسائل النصية ومنشورات وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تخلق رسائل العنصرية جوًا محفوفاً بالعدائية وعدم التقبل.[٣]
-
إلكتروني، مثل: السخرية والتهديد عن طريق الإنترنت عبر الرسائل الإلكترونية، أو الرسائل النصية، أو المواقع الخاصة بشبكات التواصل الاجتماعي، أو أن يتم اختراق الحساب
-
-
تنمر البدني :
وهو تنمر عبر الإيذاء الجسدي للضحية بأنواع مختلفة من الضرب والإساءة أو جعل شخص يتعثر عن قصد أو دفعه، كما ويشير هذا التنمر إلى كسر أشياء تخص شخص ما فقط لإزعاجه والتكبر عليه، والقيام بإيماءات مهينة ومسيئة.
يقصد به تنمر على مستوى أكبر وأضخم، قليل منا قد يدرك أن أفعال عديدة تنطوي تحت دائرة هذا التنمر، ومن الأمثلة عليها أن تطلب من الآخرين أن لا يكونوا ودودين أو أصدقاء مع شخص معين، أو إحراج شخص ما أمام أعين الناس أو بث الشائعات المغرضة عن شخص أو الإساءة لسمعة شخص ما.
-
الأسباب
-
أن يكون هؤلاء الأطفال جزءًا من اتفاق، عن طريق الانضمام لمجموعة من المتنمرين طلبًا للشهرة أو الإحساس بالتقبل من الآخرين، أو لتجنب تعرضهم للتنمر.
-
-
الشعور بالضعف والعجز في حياتهم: فحين يتم تضييق الخناق على الطفل بشكل كبير، فإنه في بعض الأحيان يبحث عن طرق أخرى للحصول على القوة وممارسة السيطرة على الآخرين.
-
-
-
التنشئة الاجتماعية: على الرغم أن التنمُّر سلوك يصدر عن المتنمِّر لكنه في الأصل آفة اجتماعية، وهناك مسؤولية اجتماعية كبيرة في انتشار هذه الظاهر وكذلك في محاربتها، فالمجتمع المتساهل مع التنمُّر أو الذي يلوم الضحية ويتخلى عن حمياتها ومحاسبة المتنمِّرين، يعمل بشكل مباشر وغير مباشر على تفشي ظاهرة التنمُّر بين أفراده، وكما هو الحال في ظاهرة العنصرية لا يكفي ألّا تعلّم الأطفال التنمّر، بل يجب أن تعلّمهم كيف لا يكونون متنمِّرين ولا ضحايا للتنمُّر.
يشعر معظم المتنمرين بالقوة والسلطة وإثبات الوجود عند قيامهم بالاستهزاء أو التقليل من شأن أقرانهم وزملائهم في المدرسة أو العمل، وقد يكون التنمر من الأقوى جسدياً على الأضعف خصوصاً في المدارس
-
-