Please enable JavaScript.

Coggle requires JavaScript to display documents.

Cap. 1  MODELLI DI GIORNALISMO E SISTEMI DI COMUNICAZIONE. LA LEZIONE DI …

- - - - النهج الاستبدادي - يصف قرونًا من السيطرة القمعية على الصحافة من قبل الأنظمة الاستبدادية. يتصور هذا النهج الإدارة المقيدة لوسائل الإعلام من قبل مجموعة من "الحكماء" الذين يمكنهم تصور قيود على تداول الأخبار لأغراض تعتبر أعلى.
      - النهج السوفياتي - يقتصر على اقتراح أن وسائل الإعلام السوفيتية تكرر الخصائص السياسية والاجتماعية لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية. تعتبر هذه النظرية تطورا "إيجابيا" لأول مرة منذ أن نجحت وسائل الإعلام في نيتها نشر المثل الأعلى الماركسي. هذه النظرية ، على عكس النظرية التالية ، تنص على أن حقوق المجتمع تسبق حقوق الفرد.
      - النظرية التحررية - هي النضال المستمر من أجل الحرية والديمقراطية ضد الاستبداد وفي نفس الوقت تمثل أساس نظام الإعلام الأمريكي. والتي تقوم على مبدأين: شرط التحرر من سيطرة الحكومة وقدرة النظام على "التصحيح الذاتي". هذا يعني أن الآليات التصحيحية ستعمل في السوق الحرة للأفكار التي ستشهد انتصار الحقيقة على الأخطاء المعلوماتية المحتملة.
      - نظرية المسؤولية الاجتماعية - التي تتوافق فيها حرية الصحافة مع المسؤوليات المتزايدة الموكلة إليها ، والتي لا غنى عنها لعمل المجتمع. ست وظائف يمكن إسنادها إلى الصحافة: 1) خدمة النظام السياسي من خلال توفير المعلومات وتوضيح نقاط النقاش حول الشؤون العامة. 2) توعية الجمهور للمشاركة في عمليات الحكم الذاتي. 3) حماية الحقوق الفردية من خلال لعب دور الرقيب على سلطة الحكومة. 4) تكون مفيدة للنظام الاقتصادي بفضل الدعاية. 5) ترفيه الجمهور. 6) الحفاظ على استقلالها الاقتصادي لتجنب ضغوط الأطراف المعنية.
- - - - لتحقيق من الناحيتين الكمية (أرقام انتشار الصحافة) والنوعية (الآثار النوعية التي يتردد صداها على طبيعة الصحافة اليومية والعلاقة مع الجمهور ودور الصحافة في العمليات الاجتماعية). يعني انخفاض تداول المعلومات المطبوعة في جنوب أوروبا أن هذا هو تقليديا حكرًا على النخبة
      - يمكن للصحافة أن تعيش من خلال الحفاظ على دعوة نخبوية في محتوياتها وتساعد على تحريك العمليات الأفقية للنقاش بين النخب. في شمال أوروبا وأمريكا الشمالية ، تشارك الصحافة بدلاً من ذلك في العمليات الرأسية للاتصال والتوسط وإيصال مواقف النخب السياسية والمواطنين العاديين.