Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
فقه العبادة - Coggle Diagram
فقه العبادة
الصلاة*
-
-
الصلوات المكتوبة
• الصبح والظهور والعصر والمغرب والعشاء .
وإذا فإن الصلوات الخمس المكتوبة الخمس المكتوبة نسخت الركعتين اللتين كانتا في الصبح والمساء
-
الأدلة
ثبتت مشروعية الصلاة بآيات كثيرة من كتاب الله، وبأحاديث كثيرة من سنة رسول اللهﷺ
فمن القرآن: قوله تعالى: فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون (١٧) وله الحمد في السموات والأرض وعشيا وحين تظهرون [الروم : ۱۷ ، ۱۸].
-
حكم تارك الصلاة
~ فإما من تركها جاحدًا لوجوبها أو مستهزئاً بها
- يكفر بذالك و يرتد عن الإسلام
- فيجب على الحاكم أن يأمره بالتوبة
- فأن تاب وأقام الصلاة ، قتل على أنه مرتد ، لا يجوز غسله ولا يكتفينه و لا الصلاة ، لا يجوز دفنه في مقارب المسلمين
~ أما إن تركها كسلاً وهو يعتقد وجوبها
- يكلف من قبل الحاكم بقضائها و التوبة عن معصية الترك
- فإن لم ينهض ، وجب قتله حدًا من الحدود المشروعة
أوقات الصلوات المفروضة
المغرب: يبتدئ وقته بغروب الشمس ويمتد حتي يغيب الشفق الأحمر ولا يبقى له أثر فى جهة الغربقال النبي: وقت المغرب ما لم يغب الشفق
العشاء: بانتهاء المغرب ويستمر الى ظهور الفجر الصادق والاختيار ان لا تؤخر عن الثلث الأول من الليلالفجر الصادق- ضياء ينتشر ممتدا مع الافق الشرقي
-
-
-
-
العصر:يبدؤ وقته بنهاية وقت الظهر ويستمر حتى تغرب الشمس قال النبي:( من ادرك ركعة من العصر قبل أن تغرب الشمس فقد ادرك العصر)قال النبي:( ووقت العصر ما لم تصفرّ الشمس)
الأوقات التي تكره فيها الصلاة
•عند الاستواء إلا يوم الجمعة، وبعد صلاة الصبح حتى ترتفع الشمس كرمح في النظر.
•وبعد صلاة العصر حتى تغرب الشمس.
إعادة الصلاة المكتوبة وقضاءها
- الإعادة
تعريف: أن يؤدي صلاة من الصلوات المكتوبة
حكمها : الاستحباب
- القضاء
تعريف: تدارك الصلاة بعد خروج وقتها، أو بعد أن لا يبقى من وقتها ما يسع ركعة فأكثر
حكمها : - أن التارك لها بعذر كنسيان أو نوم لا يأثم، ولا يجب عليه المبادرة إلى قضائها فورا
التارك لها بغير عذر أي عمدا فيجب عليه مع حصول الإثم المبادرة إلى قضائها في أول فرصة تسنح له
-
مكانتها في الدين
الصلاة أفضل العبادات البدنية على الإطلاق، فقد جاء رجل يسأل النبي ﷺ عن أفضل الأعمال فقال له: «الصلاة» قال: ثم مه ؟ قال: «ثم الصلاة» قال: ثم مه ؟ قال: «الصلاة» ثلاث مرات. (رواه ابن حبان : ٢٥٨).
وقد ثبت في الصحيحين أن الصلاتين يؤديها المسلم أداء سلياً تكونان كفارة لما بينها من الذنوب،فعند البخاري (505)، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ : «الصلوات الخمس يمحو الله بها الخطايا».
وعند مسلم (۲۳۱)، عن عثمان رضي الله عنه قال : قال رسول اللہ ﷺ : « من أتم الوضوء كما أمره الله تعالى فالصلوات المكتوبات كفارات لما بينهن».
كما أن التهاون في الصلاة تأخيراً أو تركاً، من شأنه أن يؤدي بصاحبه . إن هو استمر على ذلك . إلى الكفر. إذ إن الصلاة هي الغذاء الأول للإيمان كما قد علمت.
روى الإمام أحمد (٤٢١/٦)، عن أم أيمن رضي الله عنها أن رسول اللہ ﷺ قال: «لا تتركي الصلاة متعمدة، فإنه من ترك الصلاة متعمداً فقد برئت منه ذمة الله ورسوله». وروي مثله عن معاذ رضي الله عنه (5/ ٢٣٨).
الطهارة
-
-
الأدلة
القرءان
قال الله تعالى: «يأيها الذين ءامنوا إذا تمتع إلى الصلوة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا بر، وسيكم وأرجلكم إلى
الكعبين ﴾ [المائدة: 6].
[السنة]
وروى البخاري (١٥٥): عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: أتى النبي ﷺ الغائط، فأمرني أن آتيه بثلاثة أحجار، فوجدت حجرين والتمست الثالث فلم أجده، فأخذت روثة فأتيته بها، فأخذ
الحجرين وألقى الرؤية وقال: «هذا ركس». (والركس: النجس، والروثة براز الحيوان). فدلت
المياه التي يُطهر بها
-
-
-
ماء النهر
- وتندرج هذه المياه جميعها تحت قولنا : ما نزل من السماء، أو نبع من الأرض.
-
-
-
أنواع الطهارة
اولا- طهارة من النجس
ثانيا - طهارة من الحدثالأعيان النجاس
١- الخمر و كل مائع مسكر
٢- الكلب و الخنزير
٣- الميتة ما يستثنى من نجسة الميتة.
١- ميتة ا لإنسان
٢- السماك والجراد
- النجاسة العنية والنجاسة الحكمية
- النجاسة المغلظة والمخففة والمتوسطة
عناية الإسلام
1 - الأمر بالوضوء لأجل الصلاة كل يوم عدة مرات
2- الحض على الغسل في كثير من المناسبات
قال تعالى : ( وإن كنتم جنبا فاطهروا * المائدة : 6 . وقال رسول اللہ ﷺﷺ : « الله على كل مسلم أن يغتسل في كل سبعة أيام يوماً يغسل فيه رأسه وجسده ارداد البخاري 126 ، ومسلم : 854 ) .