Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
المحاضرة الأولى: تعلُّم محكمات الإسلام وتعليمُها, ثلاثية الآيات, الشبهة -…
المحاضرة الأولى: تعلُّم محكمات الإسلام وتعليمُها
هدف الدورة
ما هي الأمورُ الكبرى في دين الإسلام التي ينبغي أن أتعلَّمها كمسلمة
أعظمَ ما أدعو الناسَ إليه
تعلُّم مُحكَمات الإسلام وتَعليمها
الأمورِ التأسيسية التي بُعِث بها المُرسلون
وخصوصًا التي بُعث بها النبيُّ ﷺ
تعريف المحكمات
وهي الأمورُ الثابتة المُحكمة في دين الإسلام
هي الأمور المُحكمة التي لم تُنسخ، والأمور المُتّفَقُ عليها
وهي التي يُمكن أن نُسَمّيها صِبغةَ اللهِ
هُويّة المسلم
أعظمُ ما في صِبغة الله هي مُحكَمات الإسلام
آخر:
الأمور التي لا تحتاج بيانًا ولا تحتاج تفسيرًا، هي الأمور المُحكمة التي تكثر الحجج وهي المحفوظة من النَّسخ
المحكم هو الواضح البيِّن الذي لا يحتاج تفسيرًا
الأمور اليقينية التي تكرر ذكرها في القرآن، والتي هي كالقواعد العامة للإسلام، ويندرج تحتها جزئيات كثيرة
أسماء أخرى:
جوهر الإسلام،
خلاصة الإسلام
الأمور الكبرى
طريق الدعوة والإصلاح
اقتفاء واتباع لأثر الأنبياء والمرسلين
ينبغي أن يُبدأ من كتاب الله، هذا هو الأصلُ
﴿وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا﴾ [الفرقان 33].
﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَ الْفُرْقَانِ﴾ [البقرة 185]،
﴿رَسُولٌ مِّنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُّطَهَّرَةً﴾ [البينة 2].
يعلمهم السُنّة
وهي بيان القرآن
﴿رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾ [البقرة 129].
الهدف من تعلم القرآن والسنة هو تزْكِيَة النفس
هو تخْلِيص النفسِ من شرورها و تنميةِ الخيرِ في النفس
جاء الأنبياء لـ:
لتعليم الإيمان والهُدَى والبِرّ والتقوى
وتزكية النفس
صيانة الفِطْرة
لنَهْيِ الناسِ عن الكُفرِ والفُسُوقِ والعِصْيَان والفُجُور
كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ﴾ [إبراهيم 1].
أعظم المحكمات التي يجب أن يبدأ بها موعظة لقمان لابنه
) أول أمر: أنه علَّمه إخلاص الدّين لله -تبارك وتعالى
وهذا أعظم خُلُق
وأعظم مُحكم
ونهاه عن الشّرك،
الشرك هو أعظم الظُّلم
يجب أن يَعْرِف مَن يُدعى إلى الله لماذا يَفْعَل هذا الفعل، ولماذا لا يَفْعَل غيره
بيَّن له أن الشِّرك هو أعظم الظُّلم حتى يكون مُنكِرًا له: ﴿إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ﴾
ثم بعد ذلك أوصاه بالوالدين
وأوصاه كذلك بأن يتّبِعَ الحقّ حتى وإن خالفَ والديه
ثم كذلك كلَّمه عن الله تبارك وتعالى
عن علم الله
علَّمه أسماء الله وأفعاله.
وأمره بالإصلاح؛ أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر
أمره بإقام الصلاة
وأن يصبر على ما يصيبه
أو في ترك المنكَرات
أو في أمره بالمعروف ونهيه عن المنك
سواء في العمل الصالح
ويصبر على قدَر الله -تبارك وتعالى
يُعلِّم ولده أن يعمل عزائم الأمور وأن يصبر عليها،
وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ ۖ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ
علَّمه جميل الأخلاق وحُسن الأخلاق،
وعلَّمه ألّا يختال وألّا يتكبر
أمور مشتركة جاء بها الأنبياء
إخلاصُ الدين لله
حِفظُ الفرج،
مكارمُ الأخلاقِ؛ الصدقُ، الأمانة
اتباعُ الأنبياءِ،
عبادةُ الله -تبارك وتعالى- بما شرعَ،
لماذا يجب البدء بالمحكمات؟
لأنّ ذلك سببٌ في قبول كل ما يأتي بعد ذلك
حديث عائشة عن أول ما أنزل
وهو تهيئة النفس؛ لأنّ النفس لا تتغيّر بسهولة
لماذا نحتاج تعلم المحكمات؟
ولما تُعلم المحكمات
الآيات
التأسيس على بنيان متين
﴿أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ﴾
﴿أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ. تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا﴾
التأصيل
﴿أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ﴾،
السبب
المُحكَمات باختصار هي أساس التأسيس على دين الإسلام
ألَّا تعبدَ المدعوة الله -تبارك وتعالى- على حرف
﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ﴾ [الحج 11]،
﴿وَ مِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ﴾ [العنكبوت 1٠]
﴿وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِّنْهُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ﴾ [النور 47]
﴿وَمِنْهُم مَّنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِن فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ. فَلَمَّا آتَاهُم مِّن فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ وَتَوَلَّوا وَّهُم مُّعْرِضُونَ. فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُوا اللَّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ﴾ [التوبة ٧٥-٧٧].
من عندها ضعف إيمان فهي:
ليس عندها من المُحكَمات ما تطرد به الشُبُهات،
ليس عندها من البراهين ما تَدفع به الإشكالات.
ليس عندها من التقوى ما يجعلها تُنكرُ الشهوات
هناك صد عن سبيل الله سيوجد لذلك يجب الاستعداد له
﴿فَلَا يَصُدَّنَّكَ عَنْهَا﴾
لا يُمكنُ أن يصدَّكِ أحدٌ عن ذكرِ الله أو عن العملِ للآخرة إلا بقدر ضعفكِ أنتِ
نَقِيَ فتياتِ الإسلام أن يَقعْنَ في مِصيدَة هؤلاء الفَجَرة الكَفَرة الذين يَصُدّون عن سبيل الله
﴿وَ لِتَصْغَىٰ إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ﴾
أيْ: أنّ الذينَ لا يؤمنون بالآخرةِ هم الذين يستجيبون لشياطين الجن والإنس
المراد:
المُراد العلم الذي يجعلني أعبد الله -تبارك و تعالى- على بصيرةٍ، في كل مشهدٍ بما يَرضَاه الله -تبارك وتعالى
في كل مَشهدٍ من مشاهد حياته عبادةٌ خاصة
عبادةُ الصبر،
عبادةُ الشُّكر،
عبادةُ الإخلاص،
عبادة التوكّل
عبادة الرجاء
الصحابة كانوا عند المصائب يَصبرُون و ما تَزِيدُهم إلَّا إيمانًا وتسليمًا
﴿قَالُوا هَٰذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ۚ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا﴾
عند العمل الصالح يُبادِرون ويستجيبون لا يَتَرَدّدون؛
أما حال المنافقين:
﴿مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا﴾
ولمَّا يُدْعَون إلى الطاعة أو إلى الجهاد في سبيل الله أو إلى الإنفاق يبخلون ويَتَرَدّدون،
إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ
هذه المحكمات التي أنزلها الله -تبارك وتعالى- لم يذكرها الله و يُبيّنها بالبراهين والبيّنات، ولم يتكرر ذكرها في القرآن والسُّنَّة إلَّا ليعتني بها المؤمن، وإلَّا لتكثر في كلامه
فِهرس لمحكمات الإسلام
المحكم الأول: النظر في النفس وفي الآفاق
من أعظم الدلالة على الله لأن الإيمان بالغيب هو من الإيمان بالغيب
نستدل بالأمور المشاهدة على خلق الله
المحكم الثاني: صفات الإنسان في القرآن
﴿إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا﴾
﴿خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ﴾
﴿إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا • إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا﴾
﴿أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ • فَذَٰلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ • وَ لَا يَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ الْمِسْكِينِ﴾
المحكم الثالث: الإيمان بالله والتعليم عن الله
﴿أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ﴾
﴿اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾
المحكم الرابع: قيمة الحياة الدنيا بميزان الله
﴿يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي﴾
والكلام عن الآخرة وأنها هي الحيوان
الكلام عن أنها متاع الغرور
هناك أمورًا تُلهي الإنسان وتشغله عن العمل للآخرة؛ من هذه الأمور:
الشيطان
والنفس
والدنيا
: ﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ زِينَةٌ وَ تَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَ تَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَ الْأَوْلَادِۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا﴾
﴿وَ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَ مَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَ رِضْوَانٌۚ وَ مَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ
أمور الدنيا التي تشغل
﴿رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَ لَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ﴾
﴿لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَ لَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ﴾
يضل الإنسان في اتجاهين
يفعل المحرّمات
ينشغل عن العبادة
﴿فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ﴾
﴿وَجَدتُّهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِن دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ﴾ [النمل ٢٤].
حتى الهدهد نفسه علم ما هي الأمور الكبرى في الحياة، وكيف ينظر إلى هذا الملك أنه لا يساوي شيئًا
أن الله تبارك وتعالى قبل أن ينهانا عن أن تغرّنا الدنيا أو أن تُلهِيَنا، علَّمنا كيف ننظرُ إلى الدنيا
فتزهيد الناس في الدنيا هذا من أعظم ما جاء به الإسلام
المحكم الخامس: الدنيا دار ابتلاء
﴿إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا﴾
أن ما على الأرض من الدنيا هو زينة
أن الله يمتحننا كيف سنتصرف فيها
المحكم السادس: الكلام عن أسماء الله وأفعاله، وأثر ذلك على العبد
أيضًا من الأمور المهمة
الكلام عن قصص الأنبياء والمرسلين
الكلام كذلك عن معنى الإيمان والكفر
الكلام كذلك عن القرآن وعن حجة القرآن،
الكلام عن خصال المؤمنين
الكلام عن الرسالات
الكلام عن خصال المنافقين
الكلام عن الكتب
الكلام عن الملائكة والإيمان بالملائكة وأعمال الملائكة
المحكم السابع:
الكلام عن أعمال القلوب
وعن أعماله
وعن صفاته
، وعباداته،
وعن أمراضه
خلاصة موضوعات الحقيبة
كُبرَى أعمال الإسلام
الزكاة
الصوم
الصلاة
الحج
التقوى/ الهدى
الإيمان
الإيمان باليوم الآخر
الإيمان بالقدر
الإيمان بالرسل
الإيمان بالملائكة
الإيمان بالله و
العلم بالله
شعب الإيمان
الكبائر
تعلم المسلمة عن:
وتَعلمُ عن النبيﷺ ما يجعلها
تُحبّه
وتوقّره
وتتّبِعُه
وتُقدِّم سُنّته على هواها.
تعلم كذلك عن قدَر الله
ما تصبرُ به على المصائب وتشكر النِعَم
تَعلمُ عن اللهِ ما يجعلُها
وتُحبّه
وترجُوه
تُخلصُ الدينَ له
وتتوكّل عليه
وتتوكّل عليه
فوائد
الإنسان لن يقوى على العبادة إلا بأمرين
أن يُعينه الله تبارك و تعالى على عبادته.
أن يعصمه من وسوسة الشيطان؛ لأنّ الشيطان يصدّ الإنسان عن تقوى الله
محكمات الإسلام ليست هي العقيدة فقط
لأنهم يخرجون العبادات والأخلاق
أساس هذه المحكمات
آية المحكمات في سورة آل عمران
الحكمات / المتشابهات
القرآن كله متشابه
يعني يُصدِّق بعضه بعضًا ويشبه بعضه بعضا
﴿اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا﴾
بعضه محكم وبعضه متشابه
بعضه يمكن أن يشتبه على الناس؛ فيجب أن يردّه إلى المحكمات
أن الآية معناها لا يُفهم إلا بغيرها، تحتاج أن تُردَّ إلى أصل من الأصول.
القرآن كله محكم
﴿كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ﴾
آيات
آية الأنعام قل تعالوا أتل ما حرم عليكم ربكم...
آية النحل إن الله يأمر بالعدل والإحسان
آية شَرَعَ لَكُم مِنَ الدّينِ ما وَصّى بِهِ نوحًا
الأحاديث:
الحَلالَ بَيِّنٌ، والحرامَ بَيِّنٌ..."،
"بُنِيَ الإسْلَامُ علَى خَمْسٍ..."
إنَّما الأعْمالُ بالنِّيّاتِ.."،
من أين نتعلم المحكمات:
من القرآن والسنة
ثلاثية الآيات
آيات الله في النفس
وفي أنفسكم أفلا تبصرون
خلق نفس الإنسان
الإرادة
الاختيار
خلق الإنسان من سلالة من طين
النعم
آيات الله في الخلق
الشبهة
سميت شبهة؛ لأنها تُشبه الحق، والباطل لا يَنْفَقُ بين الناس