Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
العائد من التعليم والاستثمار في التعليم, إعداد/ فهد بن مصلح العتيبي, إشراف…
العائد من التعليم والاستثمار في التعليم
العائد من التعليم
يضم قدرة الأفراد على الإنتاج والكسب، ويضيف إليه فرص الرخاء التي يستفيد منها المتعلم وأسرته، وهو بذلك يجعل العوائد تشمل استهلاك وسائل الرفاهية والاستمتاع بها، وتحسين مستوى المعيشة إلى جانب الإنتاج والدخل
أهمية دراسة العائد من التعليم
.
.
تكشف دراسة عوائد التعليم عن درجة ملاءمة أنظمة التعليم في سد احتياجات المجتمع أفراد القوى العاملة
يستفيد المخططون من دراسة عوائد التعليم في إعادة النظر في أنظمة التعليم وتعديل محتواها
يعطي قياس العائد الاقتصادي المخطط التربوي المعلومات عن الكلفة المتعلقة بكل نوع من أنواع التعليم وبعائدها الاقتصادي.
يعمل قياس العائد الاقتصادي للتعليم على تزويد المخطط التربوي بالمعلومات التي تمكنه من المقارنة بين العائد الاقتصادي، من الاستثمار في التعليم، والعائد الاقتصادي من الاستثمار في مشاريع اقتصادية أخرى.
تنير السبيل أمام الدارسين والمسئولين لاتخاذ القرارات الصائبة في الاستثمارات التعليمية من خلال
العوامل المؤثرة في العائد من التعليم
.
حاجة الأفراد الضرورية للتعليم
.
التنافس بشأن الحصص المخصصة لكل قطاع اقتصادي ولقطاع التعليم
المساعدات الخارجية والتعاون التقني
حجم الأبحاث وبرامج التنمية ودرجة إسهام المؤسسات التعليمية فيها
دور النمو الاقتصادي
تصنيف العواد من التعليم
العوائد السوقية ( النقدية)
عوائد سوقية مباشرة خاصة بالفرد
عوائد سوقية مباشرة خاصة بالمجتمع
العوائد غير السوقية
العوائد غير السوقية الفردية (الداخلية)
العوائد غير السوقية الاجتماعية (الخارجية)
طرق قياس العائد من التعليم
طريقة الترابط البسيط
طريقة الباقي
طريقة العائد المباشر
الاستثمار في التعليم
أشكال الاستثمار في التعليم
.
استثمار في الموارد البشرية.
استثمار في الموارد المالية.
استثمار في تجويد نوعية التعليم.
استثمار في تطوير نظم تعليمية وتعلم حديثة.
استثمار في الأصول الثابتة.
زيادة المخزون التعليمي المستمر في العمل.
الاستثمار في تنمية رأس المال الفكري.
زيادة المساهمات الخارجية للمؤسسات التعليمية.
تحويل مبلغ من المال إلى وسائل عمل بهدف زيادة الانتاج واستخلاص أرباح أكثر والحصول على تدفقات مادية ومعنويه مستقبلية للمستثمر والمجتمع فقد تكون مالية تتمثل في شكل ارباح للمستمر، او معنوية تتمثل بتنمية العنصر البشري الذي لا يقل أهمية عن رأس المال المادي في عملية إنتاج المنافع
مبادئ الاستثمار في التعليم
مبدأ الاختيار
مبدأ الملائمة
مبدأ التنويع
مبدأ المقارنة
أساليب الاستثمار في التعليم
المدارس المنتجة
خصائص المدارس المنتجة
.
تعمل على سد الفجوة بين النظام التعليم و متطلبات سوق العمل.
تجسد العلاقة التكاملية بين المفاهيم والنظريات التي سعت لتقديم تفسير لطبيعة العلاقة بين التنمية والتعليم.
ترفع من مستوى الاستدامة المالية عبر تنويع مصادر تمويل مبتكرة.
تساعد على ربط التعليم بالعمل والتحقق من مدى توفر نواتج تعلم نوعية .
تساعد على رفع مستوى المهارات الحياتية لدى الطلاب ومهارات التخطيط واستشراف المستقبل .
تساهم في كسر الجمود في العملية التعليمية و تحول الروتين المدرسي إلى نظام عمل مرن وفعال.
من شأنها أن توفر مصادر تمويل للأنشطة الطلابية مما يعني تخفيف العبء على الإدارة المدرسية.
الفلسفة
بناء الشخصية المنتجة وبينا أن الشخصية المنتجة، هي القادرة على التفاعل مع متغيرات الحاضر والمستقبل والمتمكنة من مسايرة فكر وثقافة المجتمع ومتطلباته التنموية والاقتصادية والاجتماعية، والملتزمة بالقيم وأخلاقيات العلم والعمل، والمتمتعة بالمهارات العملية والعلمية، وتركز المدرسة المنتجة على تربية الطلاب على الابتكار والإبداع، والقدرة على دراسة المشاريع وقيادتها، وتطوير العمل، وتحقيق الربح، وقدرتهم على ربط مهاراتهم العلمية لاستثمارها في تحقيق أهدافهم ومساراتهم المستقبلي .
المفهوم
" والمدرسة المنتجة هي المدرسة القادرة على استثمار إمكاناتهـا المادية والبشرية بكفاءة وفاعلية بما يحقق لها مصادر تمويل ذاتية وبما يسهم في تزويد طلابها بالخبرات العلمية والعملية؛ للتعامـل مـع سـوق العمـل ومتطلباته وتنمية قدراتهم ومهاراتهم على الإنتاج والتسويق
أهداف المدارس المنتجة
.
يدعو الدين الإسلامي إلى العمل والإنتاج وكفاءة وجودة العمل
ينمي العمل في المدارس المنتجة قدرات الأفراد الإنتاجية
ممارسة سمات الشخصية الإيجابية التي تدعو إلى تنمية المهارات الجماعية للأفراد.
تمكين دمج فاعل بين أفراد المجتمع المدرسي .
.
تزويد الطالب بمجموعة من المهارات الفنية واليدوية ليكون رجل أعمال أو تاجراً أو منتجاً صغيراً
تعزيز ثقة الطالب في نفسه وتعزير قدرته
معوقات تطبيق المدارس المنتجة
ضعف التدريب لمديري المدارس ومنسوبيها والطلاب فيما يخص اقتصاديات المدرسة ومفهوم المدارس المنتجة .
عدم تبني مفهوم المدرسة المنتجة في النظام التعليمي .
ضعف تحفيز مديري المدارس لتنفيذ المدارس المنتجة .
مركزية القرار في النظام التعليمي وضعف الاستقلالية في القرارات لدى مديري المدارس .
ضعف الوعي بأهمية المدارس المنتجة عند منسوبي المدارس وأولياء الأمور والمجتمع المحلي .
كثرة الأعباء الإدارية والتدريسية على المدرسة.
ضعف التجهيزات في البيئة المدرسية وقلة وجود الأماكن المناسبة لإقامة برامج وأنشطة المدرسة المنتجة .
انحصار تركيز الطلاب وأولياء الأمور على تعلم الطلاب وحصولهم على المعدلات المرتفعة في المواد الدراسية
طول المناهج الدراسية وضيق وقت ليوم الدراسي اللازم لتنفيذ فعاليات المدرسة المنتجة .
ربط التعليم بالعمل والإنتاج
ربط التعليم بالحياة والعمل والتنمية
معيقات الاستثمار في التعليم
.
ارتفاع تكاليف التشغيل
زيادة الرواتب
قلة الأراضي الاستثمارية
تسرب المعلمين
مشكلة السعودة
إعداد/ فهد بن مصلح العتيبي
إشراف الدكتور/ إبراهيم بن حنش الزهراني