Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
التواصل الاجتماعي - سلوك وآداب - سورة التور 27-31 - Coggle Diagram
التواصل الاجتماعي - سلوك وآداب - سورة التور 27-31
أول: الاستئذان عنڈ دخول بيوت الآخرين
سمى البيت مسـكاّ؛ لأنه محل السّـكينةٍ والاطمئنان؛ وقد جعل الشرع الحكيم ل لبيوت حرمةً فلا يحل الدخول إليها إلا بإذن أهلها تحقيقا لحفظ العورات، وهذا تقره الأعراف والقوانين جميعًا۔
والاستئذان
الأولى: أن لا يكون في البيتِ أحد، فلا يجوز دخولُه في غيبة سا كنيه إلا بإذن منهم.
الثانية: وجود أهل البيت فيهِ، وهذا له حالتان:
أن يسمحوا بالدخول، فيسلم ويدخل.
أنّ لا يسمحوا بالدخولِ (بالكلام صراحة أو عدم الر)، فيرجع.
المفاسد المترتبةً علی دخولِ بیوت الآخرينَ دونَ استئذان.
.
كشف العورات
لا تكون لصاحب البيت فرصة الا ستعداد لإستقبال الضيوف
يكون الضيف عبئا على المضيف بسب ب مجيئه بدون أذن
ثلاث حالات للمسلم دخول البیوتِ المسكونةٍ دونَ استئذان.
.
في حالة الخطر الشديد مثل الحرائق والموت
في حالة طلب المساعدة بسبب وجود لص وماشابه ذلك
في حالة إقتحام الشرطة لبعض البيوت بسب ب الشبهة
فرق العلماء بين حکم الاستئذان وحكم السلام
الاستئذان مقدم وأوجب على التسليم لأنه يعمل على حفظ الحرمات وستر العورات. فبعد الأذن يأتي السلام
ثانيا: غض البصر وحفظ الفرج
أمر الله رود الرجال والنساء بغ الأبصار عمالا يحل لهـم، وعن كل ما يثير الشهوات، لأن غضَ البصرِ
وسيلة لحفظِ الفرج، وطهارة النفس من وساوس الشيطانٍ، وهو أزكـي للمؤمنين في الدنيا والآخرة.
ما مخاطر النظرة المحرّمةٍ على الفردِ والمجتمع
الفردِ
الوقوع في الفاحشة
النظر إلى المحرمات
المجتمع
فساد المجتمع
الإنحلال الأخلاقي
الأمر الإلهي بغض البصر جاء بصيغة المضارع (يضوا):
لأنه مطلوب من الإنسان الإستمرارية دائماً في غض البصر
دلالة قوله تعال: يحفظوأ فروجه، وقوله تالى: ويحفظن فروجهن .
.
حفظ الفرج من الزنا.
سترُ العورة عن الآخرينَ.
3.الخطاب موجه للرجال والنساء
4.البعد عن مسببات الوقوع في الفاحشة
ثالثا: نهي التساء عن إبداء الزينة لغير المحارم
نهی الله المرأة أن بدي زينتها لغير محارمهـا، واستثنى من الزينةِ ما يتعر إخفاؤه، إذ تحتاج المرأ لمزاولة بعض الأشياءِ الكشف عـن يديهـا، أو مخالطة الناس والتعامل معهم، فتحتاج ل لكشف عن وجهها.
الأول: الرينة الخفية:
(کالسّوارِ والقلادة والقرطِ) وهذه لا يجوز إظهارها إلا للزوج والمحارم ومنْ ذُكِرِ في الآية الكريمة.
الثاني: الزينة الظاهرة
(إلا ما ظهرّ منه)، وهيّ كلّ ما يتعذر إخفاؤه، كزينةِ الوجهِ والكفين (الخاتم والكحلِ
بوالخضاب).
تفسير الأيات
وضح المعنى الذي يفيده حرف "من" في قوله تعالى (يعوأ من أبصرهم) :
من هنا تبعيضية بمعنى القليل من النظرة هو محرم ويجب الإبتعاد عنها وحسب قول
رسولنا النظرة الأولى لك والنظرة الثانية عليك
بين دلالة قوله تعالى -(وأزن لكم)
اي رجوع الإنسان الذي لم يسمح له بالدخول هو أطهر وأكرم لنفسه من المذلة
قال تعالى ( ولا ينبدين زينتهن إلا ماظهرمنها وليضرين بخمرهن على جيوبهن).
البعد عن إظهار الزينة والالتزام بالحجاب الشرعي
قال تعالى : ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتتهن )
تحريم استخدام الخلخال