فرح العطار
الخليفة العثماني محمد الفاتح

هو السلطان حممد الثاني يعتبر السلطان العثماني السابع في سلسلة آل عثمان يلقب بالفاتح وأبي الخيرات

انجلزاته

حكم ما يقرب من ثالث عاما لقب حممد الفاتح لفتح القسطنطينية.

حفظ القرآن الكريم وهو في العاشرة من عمره.

كان يواظب على قيام الليل أيضا وهو في العاشرة من عمره.

تولى الحكم في عهد والده واستلم إمارة وهو في الرابعة عشر من عمره،مع الاستعانة باهل المشورة.

كان ذا ثقافة عالية متقنا للعربية والفارسية والالتينية واليونانية، وعلوم الفقه والرياضيات والفلك،بارعا في علوم الفنون العسكرية، وشاعراوقد ترك ديوانا من الشعر يعتمدعليه و في الدراسات.

صنع مدفعا لم يصنعه أحد من قبل،وكان يحتاج الى 60 ثورلنقله ،وقذيفته تزن طن ونصف.

click to edit

تم تحقيق نبوءة النبي صلى الله عليه وسلم عاى يديه

قاد 250 ألف جندي وعمره 23 سنة فاتحا القسطنطينية


.

بعد أن ذاع نبأ الوفاة في الشرق والغرب أحدث دويا هائلا واهتزت له النصرانية والاسلام. عم الفرح والابتهاج والبشرى واقام النصارى صلوات الشكر على نجاتهم من هذا العدوالمخيف. وعندما وصل خرب وفاة السلطان إلى روما ابتهج البابا وأمر بفتح الكنائس وأقيمت الصلوات فيها والاحتفالات. وظلت الاحتفالات قائمة في روما طيلة ثلاثة أيام،

و وراء كل هذه الإنجازات والدة أدت أمانتها جتاه الله غزوجل فيها معالنتعل م دروسا في الرتبية

أمه تركية مسلمة موحدة رعتو حتى سنه 12, الان والده لم يره

علمته ركوب الخيل في عمر 3 سنوات،حّتى وصل إلى سن 11وكان أفضل فارس يقفز فوق الحواجز

علمته حملا السلاح

وزرعت فيه أنه هو فاتح القسطنطينية وتوجت ذلك من خلال طلبها من المهندسيين بناء قلعة تشابه قلعة القسطنطينية في باحة القصر وكان هو وأقرانه يلعبون لعبة من يستطيع دك أسوارها،والهدف من ذلك تعويده على التخطيط لفتحها لاحقا

كانت تقص له يوميا قبل نومو قصص الفاتحين من الصحابة والتابعين.

وسعت مع والده تبحث له عن مربين لأنها تدرك دور الشيخ والمربي

click to edit

عند وفاته أوصى ابنه "بايزيد": "يا بني إن نشر الإسلام في الأرض واجب الملوك على الأرض ،فاعمل على نشر دين الله حيثما استطعت. يا بني اجعل كلمت الدين فوق كل كلام, وإياك أن تغفل عن أمر من أمور الدين،وأبعد عنك الذين لا يهتمون بأمر الدين, وإياك أن تجري وراء البدع المنكرة.يا بني قرب منك العلماء،وارفع من شأنهم،فإنهم ذخيرة الأمة،واحرص على الدين فإنه سر انتصارنا."

أدرك والديه أن دورهما لا يكفي لذا استعانا في تربيته بمشايخ وعلماء،فكان أحمد بن إسماعيل الكوراني والشيخ آق شمس الدين ولهما دور عميق في تكوين شخصية محمد الفاتح