Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
سورة مريم موقف إبراهيم من عناد أبيه و قومه, رزقهم, الذي ذكرها إبراهيم,…
سورة مريم موقف إبراهيم من عناد أبيه و قومه
الآية 46
عناد والد إبراهيم
أصّر على
العناد
الإستكبار
والشرك
لم يلتفت
للحجج
الأدلة
قابل
اللطف
بالقسوة
اللين
والتهديد
بالرجم
طلب منه
أن يهجره
ويبتعد عنه
الآيات 47-50
إحسان إبراهيم لأبيه وحسن خطابه له
أنهى إبراهيم
الحوار بالسلام
وفارق بالحسنى
وعد أباه أن يسال الله
أن يغفر له
يوفقه للتوبة
يهديه إلى الإيمان
رفض إبراهيم
عبادة الأصنام
هاجر داعياً لله
النتيجة
وهب له
إسحاق
يعقوب
وهبهم من الخير
الدنيوي
الأخروي
ما ترشد إليه الآيات
أُقابل
؟؟ ...........
الإساءة
بالأحسان
رزقهم
الثناء الحسن
الذكر الجميل
الذي ذكرها إبراهيم
وجعل كلاً منهما نبياً