Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
أنواع المخصص المتصل وأمثالهم جملة تابعة تحدد اقتراحًا عامًا قبلتها…
أنواع المخصص المتصل وأمثالهم
جملة تابعة تحدد اقتراحًا عامًا
قبلتها الجمهور ما عدا الحنفية
أفراد:
يوم الخميس؛ 11 - 12 مساء
علي عز الدين بن نور حسب الله (١٨١٢٦٤١)
أسامه بن محمد نعيم (١٨١١٨٩٥)
كو محمد نجمي بن كو حسني (١٨١٠٩٣١)
عاقل أكمال بن أزمان (١٨١٥٢٤٣)
محمد دانيال بن محمد فاوزي (١٦٢٠٩٧٥)
محمد ادم بن ذولكرنين (١٦٢٣٠٦٥)
الصفة
تخصيص جملة عامة عن طريق الوصف
قد يكون الوصف في شكل النعت أو بدل أو حال
مثل من القرآن
وَمَن
يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا
فَجَزَآؤُهُۥ جَهَنَّمُ خَـٰلِدًا فِيهَا
﴿النساء: ٩٣﴾
الشرح
يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا
كلمة "مَن" تجعل هذه آية عامة، وتعني أن أي شخص سوف يوضع في جهنم، ومع ذلك فإن جملة "يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا'' حددت هذه الآية وتوضح أن من يقتل مؤمنًا عمدًا يعاقب بالنار.
مثل من السنة
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ﴿لاَ يَقْبَلُ اللَّهُ صَلاَةَ أَحَدِكُمْ إِذَا أَحْدَثَ
حَتَّى يَتَوَضَّأَ
﴾
سنن أبي داود: ٦٠
الشرح
حَتَّى يَتَوَضَّأَ
يبدو أن الجزء الأول من الحديث يعني أن الله لا يقبل أي صلاة لأنها جملة عامة، لكن جملة "حَتَّى يَتَوَضَّأَ" تنص على أن الصلاة التي لم يبدأها الوضوء هي وحدها غير المقبولة
الاستثناء
من القران:
إِنَّ ٱلْإِنسَـٰنَ لَفِى خُسْرٍ
إِلَّا
ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ وَتَوَاصَوْا۟ بِٱلْحَقِّ وَتَوَاصَوْا۟ بِٱلصَّبْرِ (العصر 3-2)
الشرح
هذه الايتان يدلان على ان لا خسر للانسان الذين يؤمنون ويعملون الصالحات ويتواصون بالحق والصبر
من السنة:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " لاَ نِكَاحَ
إِلاَّ
بِوَلِيٍّ "
الشرح
يجب ان يوجد ولي في كل نكاح
الشرط
مثل من القرآن
لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ مَا لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ تَفْرِضُوا ﴿٢٣٦ البقرة﴾
هذه الية يدل على نفي الجناح زواج عن الطلاق زوجوه ولولم جماع و لم تحديد مهر
مثل من السنة
إذا أكل أحدكم فليأكل بيمينه وليشرب بيمينه وليأخذ بيمينيه وليعط بيمينيه.
( رواه الحسن بن سفيان)
هذه السنة يدل على ممرسة يد اليمين ومطلوب ليأكل و يشرب
و يأخذ ويعط بيد اليمين
الغاية
مثل من القرآن
قُلْ هُوَ أَذًى فَٱعْتَزِلُوا۟ ٱلنِّسَآءَ فِى ٱلْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ
حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ
ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ ٱللَّهُ ۚ
[البقرة: ٢٢٢]
الشرح
هذه الآية هي فرض عام يمنعنا من الاقتراب من الحائض. ومع ذلك ، فإن الآية السابقة مكرسة لوجود الأسلوب حتى يعودوا طاهرين أو ينقطعون عن الحيض
مثل من السنة
لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ، حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِه
(رواه البقاري)
الشرح
من الخير، والخير كلمة جامعة تعم الطاعات والمباحات الدنيوية والأخروية، وتخرج المنهيات؛ لأن اسم الخير لا يتناولها لأن هذا مقتضى الأخوة الإيمانية، والمراد أيضًا أن يحب أن يحصل لأخيه نظير ما يحصل له، والمحبة الميل إلى ما يوافق المحب.