Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
أصول الفقه (جلد الثالث) صيغ العموم - Coggle Diagram
أصول الفقه (جلد الثالث)
صيغ العموم
أفراد:
علي عز الدين بن نور حسب الله (١٨١٢٦٤١)
أسامه بن محمد نعيم (١٨١١٨٩٥)
كو محمد نجمي بن كو حسني (١٨١٠٩٣١)
عاقل أكمال بن أزمان (١٨١٥٢٤٣)
محمد دانيال بن محمد فاوزي (١٦٢٠٩٧٥)
محمد ادم بن ذولكرنين (١٦٢٣٠٦٥)
لفظ (كل و جميع)
مثال
(یَمۡحَقُ ٱللَّهُ ٱلرِّبَوٰا۟ وَیُرۡبِی ٱلصَّدَقَـٰتِۗ وَٱللَّهُ لَا یُحِبُّ
كُلَّ كَفَّارٍ
أَثِیمٍ)
[البقرة: ٢٧٦]
كُلَّ كَفَّارٍ أَثِیمٍ
أن الاية كفار أثيم هنا عاما ولا يخصص لأي كفار
(هُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ لَكُم
مَّا فِی ٱلۡأَرۡضِ جَمِیعࣰا
ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰۤ إِلَى ٱلسَّمَاۤءِ فَسَوَّىٰهُنَّ سَبۡعَ سَمَـٰوَ ٰتࣲۚ وَهُوَ بِكُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمࣱ)
[البقرة: ٢٩]
مَّا فِی ٱلۡأَرۡضِ جَمِیعࣰا
أن الله خلق خلق لنا كل شيء في الارض. هذه الاية تدل على الحل اعظم الطعام بدون التخصيص.
الجمع المعرف بأل للستغراق، أو بالإضافة
(حُرِّمَتۡ عَلَیۡكُمُ
ٱلۡمَیۡتَةُ وَٱلدَّمُ
وَلَحۡمُ ٱلۡخِنزِیرِ وَمَاۤ أُهِلَّ لِغَیۡرِ ٱللَّهِ بِهِ...)
[المائدة: ٣]
ٱلۡمَیۡتَةُ وَٱلدَّمُ
هذه الاية تدل على تحريم الاكل أي الدم او الميتة
(ٱلۡیَوۡمَ أُحِلَّ لَكُمُ ٱلطَّیِّبَـٰتُۖ
وَطَعَامُ ٱلَّذِینَ أُوتُوا۟ ٱلۡكِتَـٰبَ
حِلࣱّ لَّكُمۡ
وَطَعَامُكُمۡ
حِلࣱّ لَّهُمۡۖ ...)
[المائدة: ٥]
وَطَعَامُ ٱلَّذِینَ أُوتُوا۟ ٱلۡكِتَـٰبَ
حِلࣱّ لَّكُمۡ
وَطَعَامُكُمۡ
الطعام هنا بنعنى العام بدون التخصيص أي الطعام. إذا، ما دام هو الطعام فيحل لنا ان اوتي الذين اوتوا الكتاب
المفرد المعرف بأل المفيدة للاستغراق
وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا ﴿١١ الإسراء﴾
صيغة العموم والمفرد المعرف بأل المفيدة للاستغراق في هذه الأية هو "الْإِنْسَانُ"
و هذه الأية يدل على كل الناس وهو عجول و يفيد العموم
وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٦٨ آل عمران﴾
صيغة العموم والمفرد المعرف بأل المفيدة للاستغراق في هذه الأية هو "الْمُؤْمِنِينَ"
المؤمنين جمع ل "المؤمن" ويفيد العموم
وهذه الأية يدل على كل الناس الذي المؤمين مَحفُوظ من الله
المفرد المعرف بالإضافة
خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا ﴿١٠٣ التوبة﴾
صيغة العموم و المفرد المعرف بالإضافة في هذه الأية هو "أَمْوَالِهِمْ"
وهذه الأية يدل على أمر الله أنه أَعْطَى الزكاة. وكلمة هم هنا تفيد العموم.
تلك حدود اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا ۚ ﴿٢٢٩ البقرة﴾
صيغة العموم و المفرد المعرف بالإضافة في هذه الأية هو "تَعْتَدُوهَا"
وهذه الأية يدل على لا ممكن لتَفرِيق حدود الله
الأسماء الموصولة
یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ كُتِبَ عَلَیۡكُمُ ٱلصِّیَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ
(البقرة: 183)
ٱلَّذِینَ
صيغة العموم بمعنى ان الصيام يجب على كل المؤمنين
یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّاسُ ٱعۡبُدُوا۟ رَبَّكُمُ ٱلَّذِی خَلَقَكُمۡ
وَٱلَّذِینَ
مِن قَبۡلِكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ
(البقرة: 21)
وَٱلَّذِینَ
صيغة العموم بمعنى ان الله يخلق كل الناس من قبلكم
أسماء الاستفهام
مَا
سَلَكَكُمْ فِيْ سَقَرَ
[المدثر : ٤٢]
صيغة العموم و أسماء الاستفهام في هذه الأية هو "مَا"
في هذه الآية يسأل عن سبب وضعنا في الجحيم
فَ
مَنْ
يَنْصُرُنِي مِنَ اللَّهِ إِنْ عَصَيْتُه
[هود : ٦٣]
صيغة العموم و أسماء الاستفهام في هذه الأية هو "مَنْ"
في هذه الآية سأل النبي من ينصره من عذاب الله إذا عصاه
أسماء الشرط
وَلِلَّهِ ٱلۡمَشۡرِقُ وَٱلۡمَغۡرِبُۚ فَ
أَیۡنَمَا
تُوَلُّوا۟ فَثَمَّ وَجۡهُ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ
[البقرة : ١١٥]
صيغة العموم و أسماء الشرط في هذه الأية هو "أَیۡنَمَا"
تقول هذه الآية أنه حيثما وجهت نفسك إلى القبلة لمواجهة الله ، فهذا هو الاتجاه الذي يرضي الله
وَمَا
تُنْفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ
[البقرة : ٢٧٢]
صيغة العموم و أسماء الشرط في هذه الأية هو "وَمَا"
هذه الأية يدل على أمر الله بإعطاء الصدقات لكل من يسألك من جميع الأديان
النكر ة الواردة في سياق النفي أو النهي
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لَا يَسْخَرْ قَوْمٌۭ مِّن قَوْمٍ
[الحجرات: ١١]
لَا يَسْخَرْ قَوْمٌۭ
النَّكِرَةُ فِي سِياقِ النًّهِي تُفِيدُ الْعُمُوم
وَمَا قَدَرُوا۟ ٱللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِۦٓ إِذْ قَالُوا۟ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَىٰ بَشَرٍۢ مِّن شَىْءٍۢ ۗ
[الأنعام: ٩١]
مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَىٰ بَشَرٍۢ
النَّكِرَةُ فِي سِياقِ النَّفْيِ تُفِيدُ الْعُمُوم