Please enable JavaScript.

Coggle requires JavaScript to display documents.

ملخص كتاب السياسة الشرعية, { إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا…

- - - - [ قواعد خاتمة]
        
        [أقسام الناس في الغضب]
        
        الوسط وهومن يغضب لربه لا لنفسه
        
        [يغضبون لأنفسهم ولربهم]
        
        [ لا يغضبون لأنفسهم ولا لربهم]
        
        [ أقسام الولاة في الأخذ والعطاء]
        
        نهابين وهابين
        
        الأمة الوسط: [وهم من يأخذون المال من حله وينفقونه في محله اللائق به]
        
        [ المتورعين الذين لا يأخذون لأنفسهم ولا يعطون غيرهم]
        
        [ صلاح الدين والدنيا بأمرين]
        
        الشجاعة والنجدة
        
        الجودم والعطاء
        
        [ أثر النية والقصد في صلاح الولايات أوفسادها]
        
        [ أقسام الولاة في الأخذ ووالعطاء]
        
        [ الفرق بين الورع والكبر وإرادة العلو في الأرض وغير ذلك]
      - [ حكم التعامل مع الأموال المحرمة التي تعذر ردها لأصحابها]
      - [وجوب قسمة أموال الفيء بالأهم فالأهم حسب مصالحها المسلمين العامة]
      - [ صور من التصرفات المحرمة من قبل الولاة]
      - [وجوب تقسيم الولاة للأموال بحسب المصالح لا الأهواء]
      - [وجوب أداء الحقوق والواجبات المالية على الولاة والرعية]
      - أنواع الأموال التي يأخذها السلطان عادة
        
        الأموال المشروعة وهي ما سبق ( الغنيمة والفيء والصدقات)
        
        [أموال متنازع فيها كميراث أولي الأرحام]
        
        أموال محرمة كالمكوس
      - الأموال السطانية المشروعة
        
        الغنيمة
        
        وهو المال المأخوذ من الكفار بالقتال
        
        الفيء
        
        وهو المال المأخوذ من الكفار دون قتال ويدخل فيها أنواع من أموال المسلمين
        
        المال الذي لا وارث له
        
        الودائع مجهولة الأصحاب
        
        الغصوب والعواري مجهول الأصحاب
        
        الصدقات [ الزكاة]
        
        وهي للأصناف الثمانية
    - - [ تمام الولاية بمعرفة المقاصد والوسائل]
      - المقصود الواجب بالولايات
        
        إصلاح مالا يقوم الدين إلا به من أمر الدنيا وهو نوعان
        
        عقوبة المعتدين
        
        قسم المال بين مستحقيه
        
        إصلاح دين الخلق
      - [ التكييف الفقهي للولاية الشرعية]
        
        الولاية على الناس تجمع بين معنى الولاية والوكالة
        
        وهم وكلاء الناس على نفوسهم
        
        فالولاة نواب الله على عباده
      - كيفية اختيار الأصلح لكل ولاية
      - وجوب تولية الأمثل فالأمثل في كل منصب بحسبه
        
        ركنا الولاية
        
        الأمانة
        
        خشية الله مع عدم خشية الناس والأمن من تبديل الأحكام
        
        القوة
        
        القوة في القضاء هي العلم مع القدرة على التنفيذ
        
        القوة في الحرب هي الشجاعة والمعرفة بعلومها
      - وجوب تولية الأصلح
      - [ التوازن بين الولاة والعمال في الصفات ]
- - - - [ المقصود الأعظم من إقامتها هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر]
      - [مثل قطاع الطريق والسرّاق والزناة والحكم في الأموال السلطانية والوقوف والوصايا لغير معين ونحو ذلك]
      - [وجوب إقامتها من غير دعوى]
      - [وجوب إقامتها على الناس دون تفريق]
      - [ وخطورة تعطيلها بالشفاعة أو الرشوة أو جاه أوغير ذلك]
      - [ حرمة الأموال المأخوذة على تعطيلها]
      - [ قسما العقوبات في هذا النوع]
        
        [عقوبات مقدورة على الواحد والعدد]
        
        [ عقوبات فيها حد مقدر]
        
        عقوبة السارق
        
        عقوبة الزاني والمتلوط
        
        عقوبة المحاربين وقطاع الطرق
        
        عقوبة شارب الخمر
        
        عقوبة تارك الصلاة
        
        عقوبة القاذف
        
        [ عقوبات ليس فيها حد مقدر]
        
        وهي أحكام التعزير
        
        [ عقوبة الطائفة الممتنعة كالتي لا يُقدر عليها إلا بقتال]
        
        جهاد الطائفة المنتسبة للإسلام والممتنعة عن بعض شعائره الظاهرة
        
        واجب الولاة مع غير الممتنعين من أهل ديار الإسلام
        
        أهم ما يعين الولاة على إقامتها
        
        الإخلاص لله والتوكل عليه
        
        الإحسان للخلق
        
        الصبر عليهم
        
        جهاد الكفار
        
        حسم مادة الشر وسد ذريعتها
        
        الجمع بين الترغيب والترهيب والعقوبات والمرغبات بالخير
    - - الحكم في الأبضاع بين الزوجين
      - القصاص في الأعراض
      - القصاص في الجراح
      - القصاص في القتل وهو أنواع
        
        قتل شبه عمد
        
        قتل خطأ
        
        قتل عمد