Please enable JavaScript.

Coggle requires JavaScript to display documents.

مراحل النقد الأدبي القديم, عمل طالبات 12C: سارة السليم - غادة الشثري -…

- - - - ما كان بين النابغة الذبياني وحسان بن ثاب، فقد كانت العرب تضرب للنابغة قبة حمراء من أُدم في سوق عكاظ، فتأتيه الشعراء فتعرض عليه أشعارها، فيحكم بينهم، فيقبلون حكمه في تفضيل شعر أو شاعر
      - مدح الشاعر الأموي جرير الخليفة عبد الملك بن مروان
      - ليلى الأخيلية تمدح الحجاج
    - - توظيف الأدب بعامة، والشعر بخاصة، لخدمة قيم الإسلام ومبادئه والدفاع عن حمى الإسلام
      - التأكيد على قول الحق والصدق في التعبير
      - ذم التكلف والتقعر
      - منع ما فيه تعد على قيم الإسلام أو محاربة لله ورسوله والمسلمين
- - - - المراد بوحدة القصيدة: ترابط أجزائها، واتساقها حتى تبدو في صورة وحدة واحدة متناسقة
      - نادى عدد من النقاد بضرورة وحدة القصيدة فنيًا بأن يحكم الشاعر بناءها الفني، (فإن القصيدة مثل خلق الإنسان في اتصال بعض أعضائه ببعض، فمتى انفصل واحد عن الآخر، أو باينه في صحة التركيب غادر بالجسم عاهة تتخون محاسنه، وتعفي معالم جماله)
    - - من أسبق القضايا النقدية التي نوقشت
      - النقاد جميعهم يتفقون على أن اللفظ والمعنى كليهما عنصران رئيسان لا يقوم العمل الأدبي إلا بهما معًا
      - أنصار اللفظ يرون أن الأدب هو الأسلوب وأن الأدباء قد تميزوا بالقدرة على حسن صياغة المعاني وإبرازها في قوالب جميلة
      - أنصار المعنى يرون أنه هو العنصر الأهم وأن هناك معاني لاتجدها إلا في أدب المبدعين البارزين
      - الفريق الثالث رأى ضرورة الاعتدال كما أكد أن العلاقة بين اللفظ والمعنى كالعلاقة بين الروح والجسم، يضعف بضعفه ويقوى بقوته
    - - من المعاني ما يتساوى فيه الشعراء وسماها النقاد بالمعاني المشتركة، وهذا النوع لا يحكم بالسرقة فيه لأنه متاح للجميع
      - ما يحكم فيه بالسرقة إنما هي المعاني البديعة المخترعة فصاحبها أول من قالها
      - أن يأخذ الشاعر المعنى وينقله إلى غرض آخر، ومتى أخذ الشاعر المعنى وزاد عليه وتممه وأخرجه بصورة ألطف كان الأخذ حسنًا لا يذم صاحبه وكان أحق الناس به