Please enable JavaScript.

Coggle requires JavaScript to display documents.

التوحيد, 2- الألوهية, تشبيه - Coggle Diagram

- - - - لغة
        
        المَيْل
      - اصطلاح
        
        الميل بها عما يجب الاعتقاد فيها
    - - تسمية الله بما لم يُسمِّ به نفسه (الأب) وذلك لأنها توقيفية
      - اعتقاد أن الأسماء دالة علي المخلوقين (التمثيل)
      - إنكار شئ منها
      - اشتقاق أسماء الأصنام من أسماء الله
    - - محرم وبعضه قد يصل إلي الكفر
      - قال تعالي"وَذَرُوا الذِّينَ يُلْحدُون فِي أَسْمَائِه سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُون"
  - - - تعطيل
        
        إنكار ما يجب لله من الأسماء والصفات أو إنكار بعضها
        
        نفي المعني الصحيح الذي دلت عليه النصوص من غير استبداله بمعني آخر غير صحيح
        
        أنواعه
        
        كلي
        
        إنكار الصفات (الجمهية) وإنكار الأسماء (غلاتهم)
        
        جزئي
        
        إنكار بعض الصفات (الأشعرية)
        
        أول المعطلين: الجعد بن درهم
      - تكييف
        
        حكاية كيفية الصفة
        
        يحكي كيفية الشئ سواء مطلقة أو مقيدة
        
        يختص بالصفات
        
        أعم من التشبيه والتمثيل
      - تحريف
        
        تغيير النص لفظا ومعني
        
        أقسامه
        
        تحريف لفظي لا يتغير معه المعني
        
        "الحمد لله رب العالمين" فتح الدال
        
        تحريف معنوي
        
        صرف اللفظ عن ظاهره بون دليل
        
        مثال: "بل يداه مبسوطتان" تحريف معني اليدين إلي القوة
        
        تحريف لفظي يتغير معه المعني
        
        مثل "كلم الله موسي تكليما" نصب لفظ الجلالة
        
        نفي المعني الصحيح الذي دلت عليه النصوص واستبداله بمعني آخر غير صحيح
      - تمثيل
        
        إثبات مثيل للشئ
        
        يقتضي المماثلة وهي المساواة في كل شئ
        
        قد يطلق أحدهما علي الآخر
        
        يدلان علي كيفية مقيدة بالمشابه أو المماثل
        
        يكون في القدر والصفة والذات وليس في الصفات فقط
    - - 2- نفي ما نفاه الله عن نفسه في الكتاب أو السنة مع اعتقاد ثبوت كمال ضده لله
        
        كلها صفات نقص والمراد إثبات كمال ضدها
      - 3- ما لم يرد نفيه ولا إثباته مما تنازع فيه أهل العلم فطريقتهم
        
        لفظه
        
        التوقف في لفظه فليس في الكتاب والسنة ما يدل علي نفيه أو إثباته
        
        معناه
        
        يستفصلون عنه فإن أُرِيد به
        
        باطل يُنزه الله عنه
        
        ردوه
        
        حق لا يُمتنع علي الله
        
        قبلوه
      - 1- إثبات ما أثبته الله لنفسه في الكتاب والسنة من غير 4
        
        كلها صفات كمال
      - أصلهم في ذلك قول الله تعالي:" لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَئ"
        
        أي نفي المماثلة بين الخالق والمخلوق من كل وجه
  - - - لله أسماء وصفات استأثر بها في علم الغيب عنده
      - الدليل: دعاء اللهم إني عبدك---أسألك بكل اسم ---أو استأثرت به في علم الغيب عندك
    - - قاعدة يُخاطب بها من يُثبت بعض الصفات وينكر الآخر
      - كمن يثبت السمع والبصر وغيرها ويُنكر الرضا والمحبة والغضب
    - - يُؤخذ لله تعالي صفة من كل اسم أو فعل
        
        مثال: "وجاء ربُّك"
      - الأسماء يُؤخذ منها الصفات
        
        مثال الحكيم: الحكمة
      - الأسماء تؤخذ من نصوص الأسماء ولا تؤخذ من الصفات
    - - الإيمان بما دل عليه الاسم من الصفة
      - الإيمان بما يتعلق به من الآثار وهي الحكم والمقتضي
      - الإيمان بثبوت ذلك الاسم لله تعالي علي وجه يليق به
    - - مؤنت الأحسن
      - البالغة في الحسن غايتها
      - أحسن الأسماء وأجلها
      - لاشتمالها علي أحسن المعاني وأشرفها
      - مثال
        
        الحي: متضمن الحياة الكاملة التي لم تسبق بعدم ولا يلحقها زوال
        
        الرحمن: متضمن الرحمة الكاملة
    - - ليس كمثله شئ في ذاته وصفاته وأفعاله
      - فصفات الذات الإلهية لا تُشبه صفات المخلوقين
      - قاعدة يُناقَش بها من ينكر الصفات مع إثباته للذات
      - المعني إثبات الصفة ولكن بدون السؤال علي كيفيتها
    - - أن نتوقف فيها علي النص الثابت في الكتاب والسنة
        بحيث لا يكون للاجتهاد مجال
      - قال تعالي: "وَلَا تَقْفُ ما ليس لَكَ بِهِ عِلْمُ إِنَّ السَمْعَ والبَصَرَ والفُؤَادَ كل أُولَئِك كان عنه مسئولا"
  - - - الحميد
      - الرحمن الرحيم
      - الحي والقيوم
      - الحليم
    - - العلم
      - الإرادة
      - القدرة
      - العلو
      - الاستواء
      - الكلام
      - الوجه
      - اليدان
      - العينان
      - القدم
  - - - باعتبار الثبوت وعدمه
        
        ثبوتية
        
        هي التي أثبتها الله تعالي لنفسه (صفات مدح وكمال)
        
        الحياة-العلم-الوجه-النزول-الاستواء
        
        سلبية
        
        هي التي نفاها الله تعالي عن نفسه (كلها صفات نقص مع إثبات كمال الضد)
        
        الموت- النوم- الظلم
      - باعتبار تعلقها بذات الله وأفعاله
        
        ذاتية فعلية
        
        باعتبارأصل الصفة ذاتية وباعتبار آحاد الفعل فعلية
        
        الكلام
        
        فعلية
        
        هي التي تتعلق بمشيئة الله إن شاء فعلها وإن شاء لم يفعلها وتتجدد وتقيَّد حسب المشيئة (الصفات الاختيارية)
        
        الاستواء علي العرش- النزول إلي السماء الدنيا- الغضب- الفرح- الضحك
        
        ذاتية
        
        هي الصفات التي لم يزل ولا يزال الله متصفا بها فهي لاتنفك عنه (الصفات اللازمة)
        
        السمع والبصر والقدرة والحياة والعلم
      - باعتبار أدلة ثبوتها
        
        سمعية عقلية
        
        هي الصفات التي يشترك في إثباتها الدليل السمعي (النقلي) والدليل العقلي
        
        الحياة-العلم-القدرة-الخلق-الإعطاء
        
        خبرية
        
        هي الصفات التي لا سبيل في إثباتها إلا بالسمع والخبر عن الله أو عن رسوله (صفات سمعية نقلية)
        
        الوجه واليدين- الاستواء- الضحك
    - - اللفظ
        
        لا نثبته ولا ننفيه لعدم ورود الدليل به
      - المعني
        
        يعلم المراد منه
        
        حقا
        
        وجب قبوله
        
        باطلا
        
        وجب رده
      - مثال1: الجهة
        
        إذا أُريد به شئ مخلوق محيط بالله
        
        باطل
        
        إذا أُريد بها ما فوق العالم
        
        حق
      - مثال 2: الحيز
        
        إذا أُريد به أن الله تحوزه المخلوقات وتحيط به
        
        باطل
        
        إذا أُريد أن الله منحاز عن المخلوقات (منفصل عنها)
        
        حق
    - - إثبات ما أثبته الله تعالي لنفسه في كتابه أو علي لسان رسوله مع فهم معناه بدون السؤال عن كيفيته
      - التفويض في الكيفية فقط أما الألفاظ والمعاني فهي معلومة
      - الدليل علي ذلك أن الله أمرنا بتدبر القرآن كله وتعقله وتفهمه
- - - - "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله"
      - دليل علي أن اتباع الرسول صلي الله عليه وسلم علامة علي صدق محبتهم لله وهذا دليل أن المحبة مستلزمة للمتابعة
    - - مراتبه
        
        ذل المحبة
        
        علي قدر محبته يكون له ذلة
        
        ذل الطاعة والعبودية = ذل الاختيار
        
        خاص بأهل طاعته وهو سر العبودية
        
        ذل المعصية والجناية
        
        ذل الحاجة والفقر إلي الله
        
        مشتركة بين الخلق (كل أهل السماوات والأرض يسألونه)
    - - مشاهدة المنة وفضل الله علي العبد: يورث المحبة
      - مطالعة عيب النفس وكثرة الذنوب والتقصير: يورث الذل التام لله تعالي
  - - - الخضوع لأمر الله تعالي الشرعي
      - خاصة بمن أطاع الله واتبع الرسل
      - "وعباد الرحمن الذين يمشون علي الأرض هونا"
      - يُحمَد عليه الإنسان لأنه بفعله واختياره
    - - الخضوع لأمر الله تعالي الكوني
      - شاملة لجميع الخلق لا يخرج منها أحد
      - "إن كل من في السموات والأرض إلا آتي الرحمن عبدا"
      - لا يُحمَد عليه الإنسان لأنه بغير فعله واختياره
  - - - معرفة معاني الألوهية والربوبية وأسمائه وصفاته
    - - متابعة أوامر المعبود واجتناب نواهيه بعد معرفتها المعرفة الصحيحة
  - - - الانقياد والخضوع لله تعالي علي وجه التقرب إليه بما شرع من المحبة والتعظيم
    - - الطاعة مع الخضوع والتذلل
    - - اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من
        
        الأقوال
        
        الظاهرة
        
        الباطنة
        
        الأعمال
- - - - ترك جميع أنواع المعبودات إلا الله تعالي
    - - إفراد الله وحده بجميع أنواع العبادات
  - - - إرادة وجه الله بهذه الكلمة
    - - وما تضمنته من نفي وإثبات
    - - القبول
        
        لما اقتضته هذه الكلمة بالقلب واللسان
      - الانقياد
        
        بما دلت عليه بأن يكون العبد عاملا بما أمره الله به ومنتهيا عما نهاه الله عنه
      - اليقين
        
        لا يقع في قلب قائلها شك فيها أو فيما تضمنته
      - الصدق
        
        أن يقولها صادقا من قلبه
    - - لها وما دلت عليه ومحبة أهلها وبغض ما يضادها من الشرك
- - - - كفعل المشركين بأصنامهم حين زعموا أن لها حقا في الألوهية فعبدوها مع الله
      - كفعل الغلاة في مدح النبي أو غيره
      - كفعل من أشرك في الربوبية ممن زعم أن مع الله خالقا