Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
نظرية التحليل النفسي, افراح علي الصيعري - Coggle Diagram
نظرية التحليل النفسي
ميكانزمات الدفاع
1- الإحباط : وهو وجود دافع مستثار يعجز الفرد عن إشباعه بالصورة التي يريدها وهذه حالة من القلق والضيق والتوتر النفسي .
2- القمع: هو عملية يقوم فيها الأنا بتأجيل اشباع الدافع أو التعبير عنه إلى أن يتهيأ الظرف المناسب لهذا الإشباع او التعبير.
3- الكبت: هو عملية يقوم بها الأنا باستبعاد الدفع والذكريات والأفكار من منطقة الشعور إلى اللاشعور ومن هنا لم يعد يشعر بها الأنا وهذه الدوافع لا تموت بانتقالها إلى اللاشعور .
4- التسامي: هو إحدى العمليات التي يلجأ إليها الأنا في حله للصراع فينتقل طاقة دافع من موضوع أصلي تريد أن تنطلق إليه إلى موضوع آخر بديل مقبول اجتماعياً وتتم هذه العملية على مستوى لاشعوري.
5- الإسقاط: فإذا حدث صراع داخل الشخص حول دافع معين فيقوم الأنا بأن يتخلص من هذا الدافع برميه على شخص خارجي أو أي شئ خارجي .
-
7- التحويل: هي حيلة يلجأ فيها الفرد إلى حل صراعه النفسي عن طريق تحويله إلى حل يبدو في عرض جسمي وتتم لاشعورياً .
8- التكوين العكسي: وهو تكوين سمة شخصية مضادة لدافع غير مرغوب فيه يوجد دفيناً في الشخص بحيث يطرأ تغير جوهري على هذا الدافع تقلبه إلى الضد تماما في شعور الشخص.
9- التبرير: هي حيلة توافقية يلجأ إليها الأنا ليبرر سلوك الشخصيه أو ميولها أو دوافعها التي تلقى قبولاً من المجتمع أو الأنا الأعلى .
-
تطبيقاتها
1- قيام المرشد الطلابي بطمأنة المسترشد، وتأكيد ثقته بنفسه وتكوين علاقة مهنية سليمة معه تعتمد على التقبل .
2- إعطاء المسترشد الفرصة للتعبير عما يدور في ذهنه من خلال التداعي الحر، وهذا ليس بالأمر السهل حتى يتمكن من التحدث عن نفسه بطلاقة لإخراج المشاعر والخبرات المؤلمة المكبوتة بداخله.
3- إمكانية الاستفادة من الألعاب الرياضية، والتمارين السويدية بشتى أنواعها للطلاب الذين يظهرون ميولاً عدوانية مثلاً من خلال التعاون مع معلم التربية الرياضية بالمدرسة .
4- الإفادة من المعايير الاجتماعية التي تضبط وتوجه سلوكيات المجتمع، من خلال توضيح أهمية الالتزام بها للطلاب وأولياء أمورهم، وحثهم على التعامل بها في حياتهم اليومية.
5- إمكانية وقوف المرشد الطلابي على المشاعر الانفعالية التي يظهرها المسترشد للكشف عن صراعاته الأساسية المكبوتة الدفينة.
ابعاد تصورها للشخصية
-
2-الأنا العليا: وهي مستقر الضمير أو القيم أو الأخلاق والمثل العليا، فهي بمثابة سلطة عليا داخلية تراقب وتحاسب.
3- الأنا:وتحتل مكاناً وسطاً بين مستقر الغرائز ومستقر المثل العليا، فهي مراكز الشعور والتفكير المشرف على السلوك، ويعمل على التوفيق ما بين (الهو) الدنيا و(الأنا العليا)
-
-