Please enable JavaScript.

Coggle requires JavaScript to display documents.

تطورات ومراحل تدوين الحديث وتقنياته عبر القرون - Coggle Diagram

- - - - مصدر (قَيَّد)
  - - - مصدر (دَوَّنَ)
    - - : جمع الأحاديث المتفرقة وترتيبها في كتاب واحد من أجل حفظها وتيسير الاستفادة منها.
      - الكتابة مع عملية جمع وترتيب هي التدوين
  - - - مصدر (كَتَبَ)
    - - تقييد الأحاديث في صحف أو كراريس دون جمع ولا ترتيب.
- - - - الكتابة بالسنة بعضهم إلى بعض
      - حث التلاميذ على كتابة الحديث
      - الحث على حفظ وتثبيت ذلك الحفظ
      - تدوين الحديث في الصحف وتناقلها بين الشيوخ والتلاميذ
  - - - الحث على التزام السنة وحفظها وكتابتها، والتثبت في روايتها وسماعها
      - تدوينهم للسنة في الصحف
      - التدوين الرسمي للسنة
      - ظهور كتب الجوامع
  - - - العامل النبوي
      - العامل الزماني
      - العامل الإلهي
    - - أحاديث النهي
        
        عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله قال: "لا تكتبوا عني، ومن كتب عنّي غير القرآن فليَمْحُه، وحدّثُوا عنّي ولا حَرَجَ، ومن كذَب عليَّ مُتَعمداً فليتبوأْ مقعدَه من النار"(مسلم، برقم7435). وهو أصح حديث في هذا الباب.
        
        قال أبو سعيد الخدري، "جهِدْنا بالنبي ﷺ أن يَأْذَنَ لنا في الكتاب فأبى" (الترمذي، برقم 2665). وفي إسناده عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ضعيف.
        
        عن أبي هريرة أنه قال: خرج إلينا رسولُ الله ﷺ ونحن نكتب الأحاديث، فقال: "ما هذا الذي تكتبون؟" قلنا: أحاديث نسمعها منك. قال "كتاب غير كتاب الله؟! أتدرون؟ ما ضلّ الأممُ قبلَكم إلا بما اكتتبوا من الكتب مع كتاب الله". أخرجه الخطيب البغدادي وفي إسناده عبد الرحمن بن زيد وهو ضعيف.
      - أحاديث الإذن
        
        حديث عبد الله بن عمرو بن العاص قال: كنت أكتُب كلَّ شيءٍ أسمعُه من الرسول، أريد حفظَه، فنَهَتْني قريشٌ، وقالوا: تكتبُ كلَّ شيءٍ سمعتَه مِنْ الرسول، وهو ﷺ بَشَرٌ يتكلم في الغضب والرضا؟! فأمسكتُ عن الكتاب، فذكرت ذلكَ إلى رسول الله ﷺ، فأومأ بإصبعه إلى فيه (أي: فمه) فقال: "اكتُبْ فوالذي نفسي بيدِهِ ما يخرجُ مِنْه إلا حقٌّ." (أبو داود، برقم3629؛ أحمد، 2/162)
        
        وفيه دليل على إذنه لعبد الله بن عمرو بن العاص بكتابة كل شيء سمعه منه وأن ما قاله كُلَّه حقٌّ ووحيٌ من عند الله.
        
        حديث أبي هريرة قال: "ما من أصحاب النبي ﷺ أحد أكثر حديثاً عنه مني إلا ما كان من عبد الله بن عمرو، فإنه كان يكتب ولا أكتب." (البخاري، برقم113)
        
        وفيه إشارة إلى أنَّ أبا هريرة كان يحفظُ ولا يكتبُ، وأنَّ ما تميَّز به عبد الله بن عمرو عن أبي هريرة هو أنَّ عبد الله كان يكتب. وكتابته للأحاديث كانت بمَحضَر رسول الله وعِلْمِه، وأنَّه قد أذِن له بالكتابة.
        
        حديث أبي هريرة أيضا أنه كان رجلٌ من الأنصار يجلس إلى النبي ﷺ فيسمع من النبي ﷺ الحديث فيُعجِبُه ولكنَّه لا يحفظُه، فشكا ذلك إلى النبي ﷺ، فقال: يا رسول الله إني أسمع منك الحديث فيُعجِبُني ولا أحفظه. فقال ﷺ له :"اِسْتَعِنْ بيمينِك" وأومأ بيده للخط (الترمذي، برقم2666).
        
        وفيه أمرٌ من الرسول ﷺ بالكتابة بعدما استشار منه ذلك الصحابي عن أسلوب تقوية الحفظ، ثم التأكيد منه ﷺ بفعله على هيئة الكتابة بيده الشريفة لبيان المعنى.
        
        حديث رافع بن خديج أنه قال: قلنا: يا رسول الله، إنا نَسمَعُ مِنْكَ أشياءَ، أفنَكْتُبُها؟ قال: "اكتُبُوا ولا حَرَج" (الخطيب، 1974: ص57).
        
        وفيه إذن منه ﷺ بالكتابة وبيان عدم وقوعهم في الذم والحرج من فعلهم للكتابة.
      - التوفيق بين النهي والإذن
        
        النهي كتابة القرآن كان في بداية الإسلام
        
        الأسباب أذن بالكتابة
        
        مخافة اختلاط شيء بالقرآن الكريم
        
        تركيز نشاط المسلمين على حفظ القرآن وتدوينه.
        
        لكي لا يركن المسلمون إلى الكتابة ويتركوا الحفظ
        
        قلة أدوات الكتابة
        
        قلة عدد الكاتبين في ذلك الزمان
  - - - كتب المعاجم
      - كتب المستخرجات
      - كتب الأطراف
    - - كتب المجاميع
      - كتب الزوائد
      - كتب الأحاديث المشتهرة على الألسنة
      - كتب التخريج
    - - كتب المسانيد
      - كتب الصحاح
      - كتب السنن
      - كتب المصنفات