Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
الدرس الرابع: رسول الله صلى الله عليه وسلم واستخداماته للتقنية - Coggle…
الدرس الرابع: رسول الله صلى الله عليه وسلم واستخداماته للتقنية
رسم الخطوط على الأرض
الرسم لبيان تفسير الآية
عن عبد الله بن مسعود قال: خط لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطا ثم قال «هذا سبيل الله» ثم خط خطوطا عن يمينه وعن شماله ثم قال «هذه سبل» قال «يزيد متفرقة على كل سبيل منها شيطان يدعو إليه» ثم قرأ ﴿إن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله﴾
أخرجه الإمام أحمد، تعليق شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن
الرسم لترسيخ المعلومات
عن ابن عباس قال: خطَّ رسولُ اللهِ في الأرضِ أربعةَ خطوطٍ فقال «أتدرون ما هذا؟»، فقالوا اللهُ ورسولُه أعلمُ فقال رسولُ اللهِ «أفضلُ نساءِ أهلِ الجنَّةِ خديجةُ بنتُ خويلدٍ، وفاطمةُ ابنةُ محمَّدٍ ، ومريمُ ابنةُ عِمرانَ، وآسيَةُ ابنةُ مُزاحِمٍ امرأةُ فرعونَ».
الرسم البياني لبيان قضية معينة
عن عبد الله رضي الله عنه قال : خط النبي صلى الله عليه وسلم خطا مربعا وخط خطا في الوسط خارجا منه وخط خططا صغارا إلى هذا الذي في الوسط من جانبه الذي في الوسط وقال: ((هذا الإنسان وهذا أجله محيط به -أو قد أحاط به- وهذا الذي هو خارج أمله وهذه الخطط الصغار الأعراض فإن أخطأه هذا نهشه هذا وإن أخطأه هذا نهشه هذا))
أخرجه البخاري
الانتقال من هيئة إلى هيئة
تحرك النبي من هيئة معينة إلى هيئة جديدة، ليدل على عظم ما قاله فيه،
كما في حديث أبي بكرة نفيع بن الحارث الثقفي أن رسول الله قال: "ألا أنبِّئُكم بأَكبَرِ الكبائر". قُلنا: بلَى يا رسولَ اللَّهِ، قالَ: "الإشراكُ باللَّهِ، وعقوقُ الوالدينِ"، وَكانَ متَّكِئًا فجلسَ فقالَ:"ألا وقولُ الزُّورِ وشَهادةُ الزُّورِ، ألا وقولُ الزُّورِ وشَهادَةُ الزُّورِ". فما زالَ يقولُها، حتَّى قلتُ: لا يسكتُ " وفي رواية: حتى قلنا: ليتَهُ سَكَتَ
استخدام الماديات للتشبيه
حالات المؤمن
المؤمن وخامة الزرع
حديث كعب بن مالك مرفوعاً: "مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كمَثَلِ الْخَامَةِ مِنْ الزَّرْعِ، تُفيئُها الرِّيحُ، تصرعها مَرَّةً وَتعدلها أُخْرَى، حَتَّى تهيجَ. وَمَثَلُ الْكَافِرِ كَمَثَلِ الأَرْزَةِ الْمُجْذِيَةِ عَلَى أَصْلِهَا، لا يُفيئُهَا شَيْءٌ، حَتَّى يَكُونَ انْجِعَافُهَا مَرَّةً وَاحِدَةً"
المؤمنون كالبنيان
حديث أبي موسى الأشعري قال: قال رسول الله : "المؤمن للمؤمن كالبنيان، يشُدُّ بعضهم بعضاً" وشبّك أصابعه
المؤمن والنحل
حديث عبد الله بن عمرو "وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ إِنَّ مَثَلَ الْمُؤْمِنِ لَكَمَثَلِ النَّحْلَةِ أَكَلَتْ طَيِّبًا وَوَضَعَتْ طَيِّبًا وَوَقَعَتْ فَلَمْ تَكْسِر ولم تُفْسِد "
المؤمنون كالجسد الواحد
حديث النُّعْمَانَ بْنَ بَشِير ٍ، يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : " تَرَى المُؤْمِنِينَ فِي تَرَاحُمِهِمْ، وَتَوَادِّهِمْ، وَتَعَاطُفِهِمْ، كَمَثَلِ الجَسَدِ، إِذَا اشْتَكَى عُضْوًا تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ جَسَدِهِ بِالسَّهَرِ وَالحُمَّى"
المؤمن والذهب
حديث عبد الله بن عمرو قال رسول الله : "وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ إِنَّ مَثَلَ الْمُؤْمِنِ لَكَمَثَلِ القِطْعَة من الذهبِ نَفَخ عليها صاحبُها فلم تَغَيَّرْ ولم تَنْقُصْ.."
المؤمنون مع الأمم
حديث ثَوْبَانَ ، مرفوعا " يُوشِكُ الأُمَمُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمْ كَمَا تَدَاعَى الأَكَلَةُ إِلَى قَصْعَتِهَا»، فَقَالَ قَائِلٌ: وَمِنْ قِلَّةٍ نَحْنُ يَوْمَئِذٍ؟ قَالَ: «بَلْ أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ، وَلَيَنْزَعَنَّ اللَّهُ مِنْ صُدُورِ عَدُوِّكُمُ الْمَهَابَةَ مِنْكُمْ، وَلَيَقْذِفَنَّ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهْنَ "، فَقَالَ قَائِلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا الْوَهْنُ؟ قَالَ: "حُبُّ الدُّنْيَا، وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ"
من يذكر ربه ومن لا يذكره كالحي والميت
عن أبي موسى الأشعري أن رسول الله قال: «مَثَلُ الَّذِي يَذْكُرُ رَبَّهُ وَالَّذِي لاَ يَذْكُرُ رَبَّهُ، مَثَلُ الحَيِّ وَالمَيِّتِ». وفي رواية في صحيح مسلم: «مثلُ البيتِ الذي يذكر اللهَ فيه، والبيتِ الذي لا يُذكَرُ اللهَ فيه، مثلُ الحيِّ والميِّتِ»
الجليس الصالح والجليس السوء
حديث أَبِي مُوسَى ، مرفوعاً «مَثَلُ الجَلِيسِ الصَّالِحِ وَالسَّوْءِ، كَحَامِلِ المِسْكِ وَنَافِخِ الكِيرِ، فَحَامِلُ المِسْكِ: إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ، وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةً، وَنَافِخُ الكِيرِ: إِمَّا أَنْ يُحْرِقَ ثِيَابَكَ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًا خَبِيثَةً"
القائم على حدود الله والواقع فيها
ما بعث الرسول (ص) من أجله
الغيث والأرض
العالم مع العابد
الحشرات والنار
صاحب القرآن
تمثيلات متعلقة بالدنيا
فضل التكبير إلى الصلاة
الإشارة باليد والأصابع
إمساك اللسان
الإشارة باليد
تشبيك الأصابع أو ضمها
تشبيك الأصابع
عقد الإبهام وفرش الأصابع
ضم الأصابع
الإشارة إلى الفم
الإشارة بالمسبحة (السبابة) والوسطى
القرب الزماني
القرب المكاني
الإشارة إلى الصدر
تعبيرات الوجه
حديث جابر قال: كان رسولُ اللهِ إذا خطبَ احمرّتْ عيناه وعلا صوتُه واشتدَّ غضبُه كأنه منذرُ جيشٍ يقولُ: "صبَّحَكم مسَّاكم". ويقولُ: "بُعِثتُ أنا والساعةَ كهاتين"، ويَقْرِنُ بين إصبَعَيه السبَّابةِ والوسطى ويقولُ: "أما بعدُ؛ فإن خيرَ الأمورِ كتابُ اللهِ، وخيرَ الهديِ هَدْيُ محمدٍ، وشرَّ الأمورِ محدثاتُها وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ". وكان يقولُ: "من تركَ مالاً فلأهلِه، ومن ترك دَينًا أو ضَياعًا فعليَّ وإليَّ"