Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
نواقص الإيمان ومنقاصته - Coggle Diagram
نواقص الإيمان ومنقاصته
نواقص الإيمان
هي أقوال وأفعال واعتقادات َدل القرآن والسنة على أنها ُتخرج ِمن
الإسلام، و ُتوقع في الردة
الكفر الأكبر
هو كل ما ُيضاد الإيمان ِمن اعتقاد، أو َشك، أو قول، أو فعل، أو ترك
كفر الشك
َتردد الشخص ولم يجزم بصدق الله تعالى، أو صدق رسوله
كفر الآباء والاستكبار
الامتناع والتكبر عن طاعة الله وعبادته، وهذا ُكفر َمن يصدق بالله وبرسوله صلى الله عليه وسلم بقلبه ولسانه، ولكن قلبه يمتنع ويأبى الانقياد والعمل
كفر التكذيب
وهو أن ُيكذب الله تعالى، أو ُيكذب رسوله ، أو ُيكذب بركن ِمن أركان الإيمان، أو بشيء مما ُيعلم ِمن الدين بالضرورة.
كفر الإعراض
وهو الصدود، والانصراف، وعدم العناية؛
بتعلم ُأصول الدين، والعمل بها
شخص َأعلن أنه ُمسلم، لكنه لا يعرف أصول الإسلام، ولا يعمل بها، ولا يرغب
في معرفتها
شخص غير مسلم، لا يهتم بالبحث عن الدين الحق ويرفض
سماع دعوة الإسلام
النفاق الأكبر
هو إظهار الإيمان بالقول والعمل، وإبطان الكفر في القلب،وُيَسمى
ب النفاق الاعتقادي
في الآخرة
المنافق ُمخلد في النار إذا لم َيتب قبل الموت؛ لأن
باطنه الكفر
في الدنيا
المنافق ُيعامل معاملة المسلمين؛ لأنَ ظاِهُرهالإسلام
الأقوال والأفعال الكفرية للمنافق
السب والاستهزاء بالله تعالى، وبنبيه صلى الله عليه وسلم ، وبدين الإسلام
كراهية وبغض الله تعالى ودينه
الفرح عند هزيمة المسلمين وال ُحزن عند انتصارهم
اعتقاد ِصحة الأديان المناقضة للإسلام
القول بأنه يجوز الحكم بغير ما أنزل الله
إعانة الكفار في حرب الإسلام والمسلمين
الشرك الأكبر
هو أن ُيجعل لغير الله ُجزء ِمن الربوبية، أو الألوهية، أو أسماء
الله وصفاته.
الشرك الأكبر في الالوهية
اعتقاد أن غير الله يستحق العبادة
شرك الذبح لغير الله
من ذبح لغير الله وقال بسم الله لكن نيته التقرب غير الله بالذبح
من ذبح لغير الله وقال عند الذبح باسم الذي يعبده
شرك النذر لغير الله
شرك الدعاء لغير الله
الاستغاثة بغير الله وهي طلب إزالة الشدة والكربة
الاستعاذة بغير الله وهي طلب الحماية من الأخطار والمخاوف
استعانة بغير الله وهي طلب الهوم كأن يقول للميت أعني على كذا
شرك الخوف من غير الله
أحكام الخوف
مباح
الخوف من المخلوقين الأحياء القادرين على إلحاق الأذى به
واجب
الخوف من الله ويجب أني مقترن بالرجاء
محرم
الخوف من الناس الذي يمنعه من أداء ما أوجب عليه الله
شرك أكبر
الخوف من المخلوقين المقترن بالتعظيم والخضوع أن يصيبوه بضر
شرك المحبة لغير الله
المحبة الضارة
المحبة لمخلوق مع الله
هي محبة عبودية للمخلوقين
محبة ما يبغضه الله
كمحبة الزنا
محبة ما تقطع محبته عن محبة الله
كمحبة الأشياء المباحة
المحبة التي لا تنفع ولا تضر
وهي محبة الاشياء المباحة
المحبة النافعة
محبة في الله
هي محبة كا يحبه الله كمحبة الرسول
محبة ما يعين على محبة الله
محبة ما يعين على محبة الله
محبة الله
وهي كمال المحبة ومنتهاها
شرك الطاعة لغير الله
طاعة واجبة إن كانت في غير معصية الله وهي طاعة أولي الأمر
طاعة مباحة وهي طاعة شخص لغيره
طاعة واجبة دائما وهي طاعة الرسول وهي من طاعة الله
طاعة محرم وهي طاعة أي شخص في معصية الله
طاعة شركية وهي طاعة أي شخص في تبديل الشريعة
شرك الركوع والسجود لغير الله
أنواع الركوع والسجود
شرك أكبر أن يكون تقربًا لغير الله
محرم أن تكون تحية لأنسان حي
عبادة لله أن يكون لله
الشرك الأكبر في الأسماء والصفات
هو أن يجعل لغير الله جزء من أسماء الله وصفاته
اعتقاد أن أحدًا غير الله متصف بالكمال الإهي المطلق
اعتقاد أن أحدًا غير الله على كل شيء قدير
اعتقاد أن أحدًا غير الله له جيمع أسماء الله الحسنى أو بعضه
اعتقاد أن آخذًا غير اللع يعلم الغيب
التحذير من الكاهن
هو الذي يدعي بمعرفة الغيب
حكم الذهاب إلى الكاهن
ذهب ولم يصدقه فهو محرم وكبيرة من كبائر الذنوب
إن صدقه فقد كفر بالله
الشرك الأكبر في الربوبية
هو أن ُيجعل لغير الله ُجزء ِمن الربوبية
اعتقاد أن النبي أو الولي يملك الكون
اعتقاد أن أحدا غير الله ُيدبر
أمور الكون
اعتقاد أن أحداغير الله َيخلق
منقصات الإيمان
هي أقوال وأفعال واعتقادات ُتنقص الإيمان، ولا ُتخرج منه، بل ْيبقى ُمسلما مؤمنا، لكنه ناقص الإيمان
النفاق الأصغر
هو المعاصي التي ورد في الكتاب والسنة تسميتها نفاقا، وهي لا ُتخرج
ِمن الملة، و ُيسمى النفاق العملي
خصال النفاق الأصغر
أن يحدث الناس فيكذب عليهم
أن يعد الناس فيخلف
أن يأتمنه الناس فيخون
أن يعاهد الناس فيغدر
أن يخاصم الناس فيفجر في الخصومة
المعاصي
هي مخالفة َأ ْمر الله
تعالى، بترك واجب، أو فعل محرم
كبائر المعاصي
هي المعاصي العظيمة، التي جاء في الكتاب والسنة َح ّد في
الدنيا لـِ َمن فعلها، أو وعيد خاص في الآخرة، أو لعن َمن فعلها
الحد هو: عقوبة دنيوية على معصية، ُمعينة المـِقدار في القرآن أو السنة
الوعيد ِّالخاص في الآخرة: كإخبار الله تعالى أن َمن َفعل معصية ُمعينة َف َله النار، أو لا ُي َكلمه الله، أو لا ينظر الله إليه
اللعن :هو الطرد والإبعاد عن رحمة الله،
صغائر المعاصي
الصغائر: هي المعاصي التي لم َت ِصل إلى درجة الكبائر، فلم يأت لـِ َمن فعلها
َحد في الدنيا، ولا وعيد خاص في الآخرة، ولم ُيل َعن فاعلها
عدم رد السلام، وسب الناس، وهجر المسلم فوق ثلاث ليال لغير سبب شرعي، والبيع في داخل المسجد، وتربية الكلاب لغير الصيد والحراسة، واتخاذ شخص منحرف صديقا، ونحو ذلك.
الكفر الأصغر
هو كل معصية ورد
في الكتاب والسنة تسميتها
ُكفرا، وهي لا ُتخرج من الملة
الطعن في أنساب الناس
الوقوع في أنساب بذم آبائهم وأجدادهم
نفي أنساب الناس الثابتة بظاهر الشرع بغير بينة
النياحة على الميت وهي إظهار الجزع على الميت بالصراخ وخمش الوجه ولطم الصدر
قتال المسلم وهو حمل السلاح على المسلم ومقاتلته
انتساب المرء إلى غير أبيه وقبيلته
كفر النعمة وهو عدم شكر الله على ِنعمه
الشرك الأصغر
هو المعاصي الكبيرة التي ُتنقص
التوحيد الواجب
الحلف بغير الله ويكون شرك أصغر أن يعتقد المخلوق الذي يحلف به أقل قدرة من الله أما شرك أكبر إذا كان يعتقد أنه أكثر عظمة من الله
الجمع بين الله ومخلوق بحرف واو ويكون شرك أصغر إذا كان يعتقد أنه غير مساو لله في التأثير أما شرك أكبر إذا كان يعقد أنه مساوه له في التأثير
التشاؤم وهو ترك الانسام لأمر عازما عليه بسبب اعتقاده أن شيئا من المخلوقات سيكون سببا أن يقع عليه نحس
تعبيد الاسم لغير اللع كأن يسمى عبد النبي أو عبد المسيح ويكون شرك أصغر إذا كان مجرد اسم أما شرك أكبر إذا كان يعتقد أنه يستحق العبادة
إرادة الناس بالعبادة وهو أن يؤدي العبادة وكلم لا يقصد بها إلا أن ينال شي في الدنيا
تعليق التمائم وهي الشيء الذي يعلق الجهلة لتوهمهم أنه يحميهم من الشرور قبل وقوعها ويكون شرك أصغر اذا كان يعتقد ان الله يحميه بالنكائم أما شرك أكبر ان التمائم هي تحميه فقط
الرياء الجزئي في العبادة وهو أن يؤدي الشخص عبادة بقصد رؤية الناس له
الرياء الجزئي وهو الريال في العبادة وهو شرك أصغر
الرياء الكلي وهو الرياء في أصل الإيمان والعقيدة وهو شرك أكبر
اعتماد بالقلب على الرقية وهي القراءة على الانسان لوقايته أو علاجه من الامراض