Please enable JavaScript.

Coggle requires JavaScript to display documents.

الشعر الغنائي, ثيوجنيس - Coggle Diagram

- - - - سولون
        
        ولد بأثينا عام 610 ق.م وتوفي في قبرص عام 558 ق.م
        
        ابن اكسيستيديس أحد كبار الأرستقراطيين في أثينا
        
        اشتغل بالتجاره وعرف عنه كثره سفره
        
        فقد قضي 10 سنوات في رحلات بحريه مستمره زار خلالها مصر وقبرص وليديا ( كان الغرض منها التجاره والمعرفه في نفس الوقت)
        
        أنخرط في السياسه حتي أصبح سياسيا كبيرا ولم يلبث ان عين حاكما ( Archon)
        
        أصدر سولون في بدايه فتره حكمه قرارات أزاحت عن كاهل العامه سيطره الطبقه الأرستقراطيه واستبدادها بهم
        
        وذلك في حاله عجزهم عن سداد ديونهم مما يعرضهم للعمل لديهم بأجور رمزيه أو يعرضهم للعبوديه أو يهربون بجلودهم معرضين أنفسهم لمشاعر المنفي و الغربه المؤلمه
        
        سميت هذه القرارات أو الإصلاحات باسم ( الإعفاء من الأعباء)
        
        كسب سولون شعبيه طاغيه لدرجه أنه تم تكليفه بإعاده صياغه الدستور الأثيني
        
        يلاحظ علي قصائده أنها ذات صبغه أخلاقيه وسياسيه
        
        يدعو فيها الاثينين الي الإصصلاح السياسي والاجتماعي و الاقتصادي وتتضمن القصائد بعض الملاحظات الأخلاقيه والمبادئ السلوكيه
        
        يقول سولون
        
        بمشيئه زيوس لن تسقط مدينتنا ، ولن تنهار أبدا ... ولسوف تصون الربه أثينا مدينتنا و تشملها برعايتها... أما مواطنونا فسوف يمرغونها في التراب بسبب لهفتهم الشديده علي الثراء... وأما حكامنا فيميلون الي الظلم
        
        أتوسل اليك أن تخبر الاثينين أن القوانين الجائره تولد شرورا كثيرا... أما القوانين الصالحه فتحقق النظام الحقيقي الثابت المستمر، وإنها تكبل بأغلالها الخطأ والباطل، وتلطف الطباع الفظه القاسيه، وتكبح جماح العنف والجشع، وتقوم الأحكام الملتويه، وتخفف من غلواء الزهو والصلف، وتضفي علي الحياه الانسانيه العدل والانصاف، والرشد والصواب
      - ممنرموس
        
        ولد في كولوفون بأيونيا في أواخر النصف الاول من القرن السابع ق.م
        
        أزدهر شعره في أوائل النصف الثاني من القرن السابع ق.م
        
        كان يجيد العزف علي اله الفلوت
        
        كان علي علاقه طيبه بالمشرع والحاكم والشاعر الشهير سولون
        
        تعبر قصائده عن تأملات الحياه أو الزمن ( العمر) علي وجه الخصوص
        
        قد يخيل أن تلك الاشعار يغلب عليها روح تشاؤميه ونبره حزينه غير انها تخفي رغبه في الحياه ودعوه الي التمتع بشتي انواع اللذه المتاحه مادامت الحياه قصيره والشيخوخه والموت يقفان للجميع بالمرصاد
        
        من أشهر قصائده هي تلك اللي تصور مباهج حياه الصبا وقصر الحياه وفيها يقول ممنرموس
        
        البهاء والزهاء ، والقوه وحسن الطلعه من خصائص الصبا ، فإن ولت معيه الشباب فإنك لن تجد من هذا شيئا ، وما هو أشد قسوه من ذلك أن الاب لا يجد من أبنائه احتراما وتوقيرا
        
        سجل نظرته الي الحياه والزمن في قصيده طويله بقي منها بعض الشذرات يقول فيها :
        
        الصبا أوراق الزهور ربيعيه بانعة قصيرو العمر. والشباب مرح وبهجه، ولكن العمر يتربص به ... تمتد إليه أصابعه الوحشيه ... تقطف ثمرته اليانعه وتتركه حطاما. فإن قدر له العيش فإنه سيواجه متاعب الحياه الجمه ... الحاجه و الألم و الشقاء في الشيخوخه، والشقوة علي فقدان الابناء. كم انت قاس لا ترحم ايها الزمن ، فما إنسان لا يقع تحت سطوتك
      - كالينوس
        
        أقدم العشراء الإليجيين
        
        ليس لدينا من اشعاره غير النذر القليل
        
        تغلب علي اشعاره الروح الوطنيه و الدعوه الي الشجاعه والبساله دفاعا عن الشرف والعرض والارض
        
        قد سجل في قصيده لم يبق منها غير شذرات قليله تلك الروح التي حث مواطنيه علي التحلي بها دفاعا عن عدوان جيرانهم فقال:
        
        ها هو جيش الأعداء يزحف نحوكم محاولا بث الرعب في قلوبكم ، الي متي تقفوا مكتوفي الايدي؟ أين شجاعتكم ؟ وأين يسالتكم أيها الشباب؟ ألا تخجلون؟ هيا تقدموا .. فإن متم دفاعا عن اوطانكم و أطفالكم وزوجاتكم فهذا شرف لا يعادله شرف ...ولن تهربوا من الموت وإن كنتم في بروج مشيده ... فما من أحد في مقدوره أن يقدم ساعه من أجله أو يؤخر
        
        :red_cross:
        
        ولد في افيسوس في القرن السابع ق.م
      - َ
- - - - جاء من اسم الفتاه (ايامبي) التي أضحكت الربه (ديميتر) التي استسلمت للحزن بعد أن خطف هاديس إله العالم السفلي ابنتها (بيرسيفوني) حينها روت لها ايامبي بعض الفكاهات المرحه
    - - أن اسم الشعر الإيامبي يرجع الي الفعل Ιαπτω بمعني اهاجم
    - - المرح والسخريه
      - الهجاء والذم
  - - - يعني اسمه قائد الجماعه
      - كان يحظي بمكانه اجتماعيه مرموقه في مسقط راسه باروس نتيجه نشأته الارستقراطيه
      - مبتدع الوزن الإيامبي
      - أول شاعر هجاء يعرفه تاريخ الأدب اليوناني القديم
      - وضعه النقاد القدامي مثل (شيشرون و كوينتليانوس)في مكانه هوميروس من حيث التجديد والابتكار
      - خصائص أشعاره
        
        عنف الهجاء
        
        أكثر ما يجسد عنف هجاء أرخيلوخوس : القصيده الاذعه التي كتبها نظمها في هجاء عائله حبيبته التي رفضته
        
        بلغ من عنف هذه القصيده ان الأب وبناته انتحروا جميعا هربا من العار الذي سيطاردهم
        
        النقد الاجتماعي
        
        يتمثل في هجومه علي الأغنياء ومناصره الفقراء
        
        الواقعيه الماديه
        
        تتمقل في نظرته للحياه فهو لا يتحرج من التصريح بأنه يفضل الحياه علي الموت ببساله
        
        في رئيه: ليس هناك جدوي من تحقيق بطوله زائفه فبعد الموت لا يبقي للانسان اي شئ ، إذ يلبث أن ينساه الناس مهما بلغت شهرته
    - - سيمونيديس من ساموس غير الشاعر سيمونيدس من كيوس الذي اشتهر بلشعر الجماعي
      - كان معاصرا لأرخيلوخوس
      - شاعر ساخر
      - قصائده
        
        يتحدث فيها عن عبثيه الحياه و الامال الانسانيه
        
        يسخر فيها من النساء وينتقد مزاجهن المتقلب فيقول:
        
        تجدها يوما باسمه، متألقه وكأن الدنيا ليس فيها أحلي منها وفي يوم اخر تجدها ثائره متأججة ويكون -عندئذ-من العسير الاقتراب منها
    - - عاش بعد أرخيلوخوس بقرن من الزمن ويعتبر خليفته في فن الهجاء
      - يعبر اسمه عن انه ينحدر من اسره ارستقراطيه مثل أرخيلوخوس
      - ازدهر شعره في الفتره بين 530 ق.م - 537 ق.م
      - وصلنا من أعماله قصيدتان
        
        يعبر فيها عن حبه لأريتي
        
        يهجو فيها النحاتين ( بوبالوس و أثينيس) لأنهما نحتا له تمثالا قبيحا فرد عليهما بقصيده هجائيه لاذعه اضظرتهما للانتحار هروبا من العار
- - - - الغرض الذي تهدف اليه
      - المناسبه التي تنشد فيها
      - طول القصيده