Please enable JavaScript.

Coggle requires JavaScript to display documents.

الخلاف الناشئ عن العرف و اختلاف الزمان والمكان, قول مالك: تحدث للناس فتاوى…

- - - - يعتبر حجة: العرف العام لا الخاص
    - - يعتد بالعرف المطلق دون نظر إلى أن يكون عاما / خاصا.
        • نظر إلى المصلحة إذا هناك تجددت لهم أحوال و عدم الحكم مناسبا لتقضي حين المسألة
        
        تبديل الحكم على سبب إختلاف الزمان و المكان
        
        1) قول عائشة : لو أدرك النبي ما أحدث النساء لمنعهن من المساجد كما منع نساء بني إسرائيل
        معناه: كان على عهده، فلم تكن النساء يخرجن إلا مستورات بثيابهن متلفعات بمروطهن ولم يكن من السبب لمنعهن من الخروج إلى المساجد.
        أما وقد تغيرت الحال، يخرجن متزينات. فإن المصلحة يمنعهن من الخروج إلى المساجد.
        
        لا تبديل الحكم على سبب إختلاف الزمان و المكان
        
        أخذ الأجرة على تعليم القرآن
        
        إذا تعليم القرآن لإحتساب لوجه الله وطاعة له، فغير جائز عليه لأخذ الأجرة في كل زمان و مكان
        
        تعليم القرآن والدين إلا بأجر أمر جائز في كل مكان و زمان
- - - - العام
        
        ما لا يختص بفريق من الناس او بلد معين
      - الخاص
        
        ما كان في بلد معين بدون غيره او لفريق من الناس دون غيرهم
- - - - مثل:
        • ذكر الفقهاء أنه يرجع إلى العرف فما يعتبر عيبًا في المبيع، وما يعد عيبًا في العرف السابق قد لا يكون عيبًا في العرف اللاحق
        • ولو وجد فقهاء الزمن الأول في الزمن الثاني لكان رأيهم كرأى فقهاء ذلك الزمن والعكس
    - - مثل:
        • قد يعتبر الفقهاء في بلاد ما وراء النهر بجواز بيع بعض حقوق الارتفاق لكن يعتبر العلماء في العراق بعدم جواز ذلك.
        • هذا الاختلاف في الأعراف تبعا لاختلاف بين البلدين