سيرة أحمد شوقي

حياته

ولد في القاهرة

تلميذ الشيخ بيسوني

تكفلته جدته لتبدد أموال أبيه

في مصر، درس لسنتين في مدرسة الحقوق ثم درس الترجمة

بعد تخرجه، ذهب إلى فرنسا لدراسة الآداب والحقوق. وفي أثناء ذلك، زار عدة أقاليم فرنسية ثم عاد إلى مصر بعد إنهاء دراسته

تم نفيه من مصر فأقام في إسبانيا. وبعد أربع أعوام، سمح له بالعودة

لقب بأمير الشعراء وشاعر الشرق

شاعريته

جمع فيها الحياة العربية بحضارتها الإسلامية والحياة الغربية

شوائبها

أطوارها

مقوماتها

محاكاة الشرق بأفراحه وأحزانه

مجاراة الشعر العربي القديم

الاتصال بالحياة الثقافية

الاتصال مع الشعر الشخصي

نزعاتها

حب الوطن

الحرية

حب الدين

المعاني الإنسانية

جمال الوصف

مؤلفاته

ديوان الشوقيات

يقع في أربعة أجزاء

يتناول الأغراض العربية المختلفة

وصف

نسيب

مدح

رثاء

كتاب دول العرب وعظماء الإسلام

مسرحيات

المآسي

مصرع كليوباترا

مجنون ليلى

القمبيز

الملهاة

ست الهدى

روايات

عذراء الهند

رقة الأس

وفاته

الرابع عشر من شهر تشرين عام 1932

وصى بكتابة أبيات معينه على قبره