Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
احمد شوقي (شاعريته (شوائب شاعرية شوقي: تعدّ مجاراة الشعر العربي القديم،…
احمد شوقي
شاعريته
شوائب شاعرية شوقي: تعدّ مجاراة الشعر العربي القديم، السبب الرئيسي الذي أدى إلى ضعف التأليف الفنيّ عند شوقي.
مقوّمات شاعرية شوقي: حاكى شعر شوقي الشرق بأفراحه وأحزانه، حيث تمثّل بالغناء في أفراح الشرق، والبكاء في أتراحه.
أطوار شعر شوقي: كان للمنفى دور في تطوير شاعرية أحمد شوقي، وتمثّل شعره بطورين، الأول: الاتصال بالحياة الثقافية، أما الثاني: فتمثل في الاتصال والانفتاح مع الشعر الشخصيّ.
نزعات شوقي الشعرية: تمثّل شعر شوقي ببعض النزعات، ومنها: حب الوطن، والحرية، وحب الدين، وجمال الوصف، واستخدام المعاني الإنسانية.
دراسته
-
جدته تكفلته، وأدخلته مدرسة الشيخ صالح في المرحلة الابتدائية، ودرس الثانوية في المدرسة الخديوية بالقاهرة، وفي عام 1883م التحق شوقي بمدرسة الحقوق، ودرس فيها لمدة سنتين، ثمّ درس الترجمة، وتخرّج من هذه المدرسة عام 1887م، وفي هذا العام أُرسل إلى فرنسا بمعية الخديوي توفيق، وذلك من أجل دراسة الآداب الفرنسية والحقوق.
وفي أثناء دراسته في فرنسا، زار الجزائر وإنجلترا وأقاليماً فرنسية متعددة، وبعد إنهائه الدراسة عاد إلى مصر، وفي عام 1915م تمّ نفيه من مصر، ثمّ توجّه إلى إسبانيا وأقام فيها، وفي عام 1919م سُمح له بالعودة إلى وطنه مصر، ويشار إلى أنّ اللقب الذي اشتُهر به أحمد شوقي هو (أمير الشعراء)، كما عُرف بألقاب أخرى، ومنها: شاعر الشرق والغرب، وشاعر الإسلام.
-
مؤلفاته
ترك شوقي ديواناً شعرياً ضخماً عرف بالشوقيات، ويقع هذا الديوان في أربعة أجزاء، ويتناول الأغراض العربية المختلفة، من وصف، ونسيب، ومدح، ورثاء، كما ظهر له عدد من الأراجيز في كتاب (دول العرب وعظماء الإسلام) حيث يتحدّث عن علماء الإسلام في التاريخ العربي حتى العهد الفاطمي، وكتب ست مسرحيات، تصنّف خمس منها في المآسي.
مثل: مصرع كليوباترا، ومجنون ليلى، وقمبيز، وعلي بك الكبير، أما ست الهدى تصنّف ضمن الملهاة، وله أيضاً ثلاث روايات، وهي: رقة الأس، ولادياس، وعذراء الهند، وفي عام 1932م، جُمع له مقالات موضوعاتها اجتماعية، وعنوانها أسواق الذهب إذ تتناول موضوعات الحرية، والوطن، وقناة السويس، والموت، وبعض تجارب شوقي الشخصية.
-
-