Please enable JavaScript.

Coggle requires JavaScript to display documents.

تفسير ((الظلم بالاعراض عن آيات الله (الفرقان من ٢٧-٣١ (هذه الآيات تدل على…

- - - - موضوعا مناسبا للآيات: خطورة هجر القرآن الكريم، والحبة السيئة.
      - وهذه الآية فيها: تسلية لرسول الله ﷺ، حيث بينت أن ما أصابه قد أصاب من قبله من الأنبياء فليصبر كما صبروا
      - سبيلا:طريقا الى الجنة
      - هذه الآيات تدل على أن:
        
        مصاحبة صديق السوء الذي يصد الإنسان عن الإمان و اتباع الحق، تورث الندامة يوم القيامة
        
        الشيطان يزين الإنسان مصاحبة أهل الباطل، جد الجد خذل الشيطان أتباعه، و تبرأ منهم
      - الآية تبين
        
        خطورة هجر القرآن، والوعيد العظيم عن ذالك.
        
        هجر القرآن قد يكون: بترك الإمان و ترك العمل به، او بهجر تحكيمة و التحاكم اليه، او بهجر تلاوته و تدبره، و أخطرها الأول
  - - - موضوع الآيات :
        
        الآيات الكونيه تدل على قدرة الله و وجوب افرادة بالعبادة.
      - معاني الكلمات:
        
        ﴿ وحجراً محجوراً): اي ستراً يمنع وصول أحدهما للآخر.
        
        (مرج): اي خلط.
        
        (أجاج)اي مالح شديد الملوحة.
        
        (برزخاً): اي حاجز.
      - المستفاد من الآيات:
        
        ١-أن مهمة الرسول عليه الصلاة و السلام تبليغ الدين و البشارة به،وتخويف من خالفة بعذاب دنيوي أو أخروي.
        
        ٢- الرسول عليه السلام لا يطلب على دعوته أجراً من الناس و لا منفعة دينيوية،بل يريد هدايتهم.
  - - - معاني الكلمات :
        
        (إفك افتراه) : كذب اخترعه من عند نفسه
        
        (اساطير الأولين) : أحاديثهم المسطرة في كتبهم
        
        (تبارك) : كثر خيره وعظمت بركته، وكملت صفاته
      - نستفيد من الأيات:
        
        أن من أجل أوصاف محمد ﷺ أنه عبد لله تعالى ورسول
        
        أن بركات الله وخيراته على عبادة كثيرة
        
        أن الله خالق كل شيء لا شريك له
        
        أن أعظم الظلم وأشد الإفتراء أن يتخذ مع الله آلهة
- - - - باللغو: بالكلام القبيح و مالانفع فيه
      - لزاما: عذاباً ملازماً
    - - ١. لا يشهدون شهادة الكذب ولا يحضرون مجلساً يعصى الله قيه.
      - ٢. يعرضون عن اللغو ولا يحضرون مجالسه.
      - ٣. إذا وعظوا أو تليت عليهم آيات الله قبلوها واستجابوا لها مذعنين.
      - ٤. يكثرون الدعاء بصلاح أهليهم وذرياتهم.
      - ٥. أصحاب همم عالية، ولذلك يدعون الله أن يكونوا أئمة في الخير
  - - - كبر مقتاً: عظم بغضاً.
      - زاغوا: عدلوا عن الحق مع علمهم به.
    - - ١. جميع المخلوقات تسبح لله .
      - ٢. فضل الجهاد في سبيل الله دفاعاً عن الأوطان والأنفس.
      - ٣. يريبنا ديننا على محبة النظام وإتقان العمل.
      - ٤. حرمة إيذاء الأنبياء بأي صورة من صور الإيذاـد القولي و العملي.
      - ٥. أن من حاد عن الحق بعد علمه به فإن الله يعاقبه بأن يزيغ قلبه و يضله جزادً من جنس عمله.
- - - - غراماً = ملازم لصاحبه
      - يقتروا = يضيقوا في النفقة
      - قواماً = وسطاً
    - - ١- يمشون متواضعين بسكينة ووقار
      - ٢- اذا ابتعذا عليهم احد بالسب و الشتم ردوا عليه بقول الطيب
      - ٣-حرصهم على قيام الليل
      - ٤- خوفهم من ربهم
      - ٥- يكونونا وسطاً في الانفاق بين الاسراف و التقتير
  - - - لا يقتلون النففس المعصومة الا بحق
      - لا يقعون في الزنا بل يبتتعدون عنه و عن مواطنه
      - لا يشركون في عبادتهم لا شركا اصغر و لا اكبر
      - اذا وقعوا ففي معصية تابوا الى الله