Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
العلاقة بين الشمال والجنوب (حاجة الجنوب من الشمال (إلى الاستدانة (الأسباب,…
العلاقة بين الشمال والجنوب
هيمنة الشمال وتبعيّة الجنوب
الأسباب
التقسيم الدولي للعمل نتيجة الاستعمار الأوروبيّ للعديد من مناطق العالم والذي أوجد مجموعتين من الدول، الأولى متقدّمة صناعيًّا، والثانية متخلّفة صناعيًّا ومنتجة للموارد الأوّليّة
امتلاك عالم الشمال معظم مقوّمات الإنتاج المتطوّرة
إشراف عالم الشمال على المؤسّسات والشركات المهمّة والضخمة
تنامي ظاهرة العولمة على الاقتصاد العالميّ
كرّست هيمنة الأقطاب الثلاثة
عزّزت مواقعها في العديد من المنظّمات والمؤسّسات
الأشكال
الهيمنة الاقتصاديّة
احتكارها أدوات الإنتاج المتطوّرة
تحكّمها بإنتاج الصناعات ذات التقنيات العليا
هيمنة دول عالم الشمال على معظم حركات المبادلات التجاريّة
قدرتها على التأثير في القرارات الاقتصاديّة
الهيمنة الماليّة
اعتماد معظم عالم الجنوب على عملات عالم الشمال
الهيمنة العلميّة-التعليميّة
اعتماد دول عالم الجنوب نتائج مراكز الأبحاث والدراسات القائمة في عالم الشمال
الهيمنة الثقافيّة
الانتشار الواسع للفنون واللغات وأنماط السلوك الغربيّة في عالم الجنوب
الهيمنة السياسيّة
التأثير الواضح لقوى عالم الشمال على المواقف السياسيّة لمعظم حكومات دول عالم الجنوب
الشمال والجنوب، حاجات متبادلة
حاجة الشمال إلى الجنوب
حاجة الشمال إلى نفط الجنوب:
نظرًا لاستمرار تزايد حاجتها إليه وضخامة إنتاجه في دول عالم الجنوب
حاجة الشمال إلى الموادّ الأوّليّة المتوفّرة في الجنوب:
فالموادّ الأوّليّة مركز الصدارة في اهتمامات الشمال ولا سيّما تلك الموجودة في دول إفريقيا
حاجة الشمال إلى أسواق الجنوب:
لتصريف الفائض من إنتاجها نظرًا لضخامة عدد المستهلكين في الجنوب
حاجة عالم الشمال إلى اليد العاملة الفنّيّة والرخيصة المتوفّرة في بعض دول عالم الجنوب:
بغية تخفيض كلفة الإنتاج الصناعيّ
حاجة الجنوب من الشمال
إلى الاستدانة
الأسباب
عجز ميزان المدفوعات واستمرار العجز في موارد الخزينة
تأمين النفقات الحكوميّة المتزايدة
رغبة الحكومات بإقامة مشاريع تخدم عمليّة التنمية
تعرّض بعض هذه الدول لأزمات ماليّة حادّة
ضخامة النفقات العسكريّة في بعض هذه الدول
تسديد دول الجنوب بعض من الديون المستحقّة
الأسباب التي تدفع بالشمال إلى تقديم القروض إلى الجنوب
استثمار فائض الرساميل بطريقة سهلة ومضمونة
ضمان استمرار هيمنتها وسياستها الاقتصاديّة والسياسيّة
الحصول على تسهيلات عديدة لشركاتها متعدّدة الجنسيّات من دول الجنوب المدينة
تشجيع الدول المدينة على شراء معظم حاجيّاتها من الدول الدائنة
الشروط المفروضة من الدول الدائنة على دول عالم الجنوب المدينة
اعتماد سياسة الخصخصة
تطبيق سياسة تقشّف تتمثّل بتخفيض الإنفاق الحكوميّ
العمل على زيادة واردات الخزينة من خلال الرسوم والضرائب
تحرير سعر النقد الوطنيّ
تطبيق المزيد من سياسات الانفتاح الاقتصاديّ
إيجابيّات الاستدانة
تناسب قيمة الدين مع قدرة الدول على تسديده
إدارة فاعلة، مؤسّسات شفّافة وأجهزة رقابة فعّالة
مشاريع إنتاجيّة
سلبيّات الاستدانة
تخصيص القسم الأكبر من الواردات الماليّة لسداد الديون
خضوع الدول المدينة للدائنة للتبعيّة
المديونيّة
مسؤوليّة الشمال في التسبّب بمديونيّة الجنوب
نهب الشمال خيرات الجنوب
الشمال وراء التوتّرات الأمنيّة والحروب في الجنوب
دعم الشمال للحكّام الذين يخدمون مصلحته
امتناع الشمال عن تزويد الجنوب بمستلزمات التنمية
مطالب الجنوب من الشمال في مسألة المديونيّة
إعادة جدول الديون
تخفيض نسب الفوائد
إلغاء الديون
فرص عمل
تغيّرت سياسات دول عالم الشمال لأنّ اليد العاملة الرخيصة المتخصّصة بدأت تحلّ مكان اليد العاملة المحلّيّة وتتسبّب لها بالبطالة. في المقابل، يسعى الشمال إلى استقطاب أدمغة عالم الجنوب
التكنولوجيا
يمتنع عالم الشمال من تزويد دول الجنوب بآخر منجزات التكنولوجيا . وبما أنّ الجنوب ما زال يكتفي باستيراد التكنولوجيا دون إنتاجها محلّيًّا، هذا فخّ التبعيّة
مساعدات
ماليّة من هبات وقروض
فنّيّة من دراسات وخبراء
عينيّة من مساعدات غذائيّة وأدوية
استثمارات
باعتبارها وسيلة
لتحريك الدورة الاقتصاديّة في الجنوب
لخلق المزيد من فرص العمل
تتدفّق إلى الشمال استثمارات ضخمة من الجنوب بسبب
توفّر مناخ الاستثمار الملائم والمتمثّل بالاستقرار
تعدّد مجالات الاستثمار وتنوّعها الكبير
توفّر مجالات التسويق الواسعة
هذه المساعدات غالبًا ما تهدف إلى تعزيز تبعيّة الجنوب إلى الشمال في كافّة المجالات وذلك لسببين
الفساد الحكوميّ والإداريّ
ضعف التخطيط السليم