Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
الأسرة والتنشئة الوالدية - Coggle Diagram
الأسرة والتنشئة الوالدية
-
المبحث الثاني
نظرية التفاعل الرمزي
- يشير إلى مدخل معين ومميز لدراسة حياة الجماعة الانسانية والسلوك الشخصي
- تهتم هذه النظرية بالتنشئة الاجتماعية والشخصية
-
- في الظروف العادية يقوى المجتمع المحلي وتتمسك بالنواة لكن في بعض الاحيان قد يحدث عدم تركيز الاسرة على عملياتها الداخلية
- المجتمع الثابت تعمل أنماط الجماعة في شبكة محكمة فالوحدة لا تصبح مشكلة
- المجتمع المتغير أو المتنقل قد يسبب ذلك صعوبة في التواصل الى وحدة ثابتة
الفروض التفاعلية الرمزية
الفرض الأول :
- يجب دراسة الإنسان وفقاً لمستواه الخاص.
- لا يمكن الاستدلال على السلوك الإنساني من دراسة الأشكال اللاإنسانية، بسبب اختلاف النوع.
- تتركز جوانب هذا الاختلاف في: اللغة و الرموز و المعاني و الإشارات و العمليات المنعكسة.
- الحياة الاجتماعية لا تشبه الحياة الطبيعية أو البيولوجية أو أي شكل غير إنساني.
- إن الاختلافات بين الإنسان و الحيوان تتلخص في أن الحيوانات ليس لها ثقافة و معتقدات، أو قيم أو مثل عليا مشتركة، و ليس لها نظم تربوية أو عائلية أو دينية أو سياسية أو اقتصادية.
الفرض الثاني :
- إن المدخل الملائم لفهم سلوك الإنسان الاجتماعي إنما يتم من خلال تحليل المجتمع.
- لا يوافق هذا الفرض على أن المجتمع يصلح أن يكون حقيقة لا نهائية، فالمجتمع مثلاً ليست له أسبقية ميتافيزيقية على الفرد
- يتعلم الإنسان من المحيط الاجتماعي و الثقافي: اللغة التي يتكلمها، و التعريفات التي يطلقها على المواقف، و يتعلم ما هو ملائم و غير ملائم
الفرض الثالث :
- إن الطفل الإنساني يكون لا إنسانياً عند مولده.
- المجتمع و المحيط الاجتماعي هما اللذان يحددان أي نمط من السلوك يكون اجتماعياً أو غير اجتماعي.
- للطفل (كأي كائن حي) دوافع، و هي دوافع لا تكون موجهة نحو غايات معينة.
- تكون لدى الطفل إمكانية النمو الاجتماعي، و مع الوقت و التدريب، ينظم هذه الدوافع و يوجهها وجهات محددة، و يسمي علماء النفس هذه العملية "التنشئة الاجتماعية".
* الفرض الرابع :
- إن الكائن الإنساني المهيأ اجتماعياً، هو الذي يستطيع الاتصال رمزياً.
- لا يستطيع الملاحظ فهم السلوك ببساطة عن طريق دراسة البيئة الخارجية.
- فالإنسان لابد أن يختار و يفسر، و من الضروري أن يكون لهذا التفسير معنى معروف.
- افتراض أن الإنسان يفعل و يتفاعل، يبيّن أن الناس فقط هم الذين يستطيعون القيام بدور الآخرين.
المفهومات الرئيسية
-
ب- المركز والدور:
- إن المركز و الدور يكشفان الرابطة بين الفرد و بين المجتمع الذي ولد فيه.
- يشير المركز إلى الوضع في البناء الاجتماعي.
- كل فرد في المجتمع له عدة مراكز، بعضها موروث و بعضها مكتسب.
- كل مركز أو مجموعة مراكز تتطلب سلوكاً مناسباً، و هو ما يسمى بالدور
- يشير الدور إلى مجموعة من المعايير أو التوقعات التي ترتبط بأوضاع معينة.
- إن التوقعات (الأدوار) تنمو بالتفاعل.
-
-
-
-
المبحث الثالث
النظرية التنموية
-
-
عرفت الواجبات النامية للأسرة، بأنها: "نمو المسؤولية التي تظهر وعليها أن تواجهها في مرحلة محددة؛ ولهذا يؤدي الإنجاز الناجح أيضاً في ميدان الأسرة إلى الرضا والنجاح في الأعمال التالية
-
واجبات الأسرة النامية
بعد أن بينت إيفلين دوفال مفهوم المهمة (الواجب) التنموي ، حددت أيضاً دورة حياة الأسرة في ثمان مراحل وهي:
-
-
-
-
-
-
-
- زوجان متقدمان في السن (من سن الإحالة إلى المعاش حتى الموت لكليهما) وفي هذه المرحلة:
-
-
-
تذكر
-
-
النظرية التنموية تشارك المدخل البنائي الوظيفي فكرته الرئيسية، أن هنا متطلبات لابد توافرها حتى تتواجد الاسرة وتستمر
-
-
نظرية التعلم الاجتماعي
هذه النظرية تنظر إلى التطور البشري كتأثير متراكم لمجموعة من التجارب التعليمية المتداخلة لتكون الشخصية
وهذا يحدث في طريقتين :
-
الطريقة الثانية: التقليد
يحدث فيها التعلم عادة عن طريق التقليد، فنحن نقلد سلوكيات الآخرين الذين نعجب بهم ونحبهم ونحترمهم (القدوة أو النموذج).. ويؤكد أولئك الناس التعزيز والمكافأة والعقاب الذي حدثت لنا طيلة حياتنا، ترد استجاباتنا السلوكية إلى أحداث خارجية