Please enable JavaScript.

Coggle requires JavaScript to display documents.

التنشئة الوالدية - Coggle Diagram

- - - - لذلك إذا لم يتم إعداد الأبناء جيدا فسيتعرضون لأزمات وصراعات
  - - - العلم يتعلق بكشف الحقيقة
      - الفن بمعناه الخاص يهدف لإيجاد شيء ذي قيمة جمالية أخلاقية وبصورة أعم قيمة انسانية تتجاوز المطالب المادية النفعية
      - خلص في الأخير أن التربية هي فن
  - - - أي أن هناك علاقة تربوية بينهم
- - - - من خلال قراءة المجلات المتخصصة في التربية وعلم النفس أو من خلال مناقشة الأطباء في القضايا الهامة بالمرحلة العمرية لطفلهما .
  - - - عدم السيطرة على انفعالاتك قد يعرض الطفل إلى أساليب عدائية في سلوكاته
    - - أ- التوقف
      - ب- التنفس
      - ج- التفكير
  - - - لأنه إذا حدث ذلك قد يفعل الطفل الخطأ مرة أخرى
  - - - لأن هذه الأمور مهمة بالنسبة للطفل ولها تأثير عليه في المستقبل
  - - - لأن الأطفال يحتاجون لشعور الاهتمام
      - حتى يشعر الأطفال بالراحة والطمأنينية
      - يجب أن يكون هذا الوقت مميزا ومثمرا ومفيدا مثل :
        
        التحدث معه
        
        اللعب معه
        
        قراءة القصص
      - يهدف من هذه الأشياء التقرب من الطفل والتعرف على احتياجاته وميوله ورغباته
- - - - تؤثر غالبا على سلوك الطفل في إجباره وتعوده على القيام بسلوك معين
  - - - تزويد الوالدين بأساليب تهذيب السلوك الفعالة وبناء الحياة الأسرية
      - إعطاء بدائل للوالدين لأساليب وطرق تعديل السلوك
      - تعليم الوالدين مبادئ التواصل والترابط مع الطفل كأساس للعلاقات القوية بين الأب والطفل والنمو الصحي السوي للطفل
- - - - لا يحكمها أي سلوك ثابت أو قاعدة عامة توجه سلوك الطفل وتصرفاته
        
        الطفل لا يعرف مثلا متى سينام أو المدة التي يمكنه أن يشاهد فيها التلفاز
      - الطفل لديه الحرية ليفعل ما يريد ومتى ما يشاء
      - هذا النموذج يعد الأكثر ضررا على تربية الأطفال
        
        لأنه يؤثر على توازنهم سلبا
    - - هو السلوك المحكوم بقواعد ثابتة لا تتغير مهما كانت الظروف والأوضاع
        
        مثلا الطفل ينام في وقت محدد دائما ولا يشاهد التلفاز إلا بإذن الوالدين
      - تتميز بتسلط الوالدين وسيطرتهم وقساوتهم مع الأطفال لدرجة تقييد حركة الطفل وحريته
    - - يقصد بها السلوكيات الثابتة والقواعد العامة لبعض الأبناء
        
        هذه السلوكيات يمكن أن تتعدل حسب الظروف
      - هذا النموذج هو الذي يعكس مواصفات الممارسات الوالدية الصحيحة لأنها تتضمن :
        
        المرونة
        
        الحرية
        
        التقبل
        
        التسامح
- - - - لكل مرحلة نمو خصائصها المحددة وأسلوب تربية خاص بها لذلك يجب على الوالدين إدراك ذلك والتكيف مع كل المراحل
    - - عدم تفضيل أحد من الأطفال على الآخر
        
        لأنه ينتج عن ذلك شخصية أنانية حاقدة تعودت أن تأخذ دون أن تعطي
    - - عدم السخرية من أفعال الطفل أو سلوكه و تفكيره أثناء لعبه الحر
      - عدم تعويقه أو تثبيط همته خلال أي عمل يقوم به
      - ضرورة منح الفرصة للطفل للاختيار بين عدة بدائل في المواقف المختلفة
      - حرص الوالدين على فصل الطفل مبكرا عنهما
      - قيام الوالدين باشراك الطفل معهما في بعض الأعمال البسيطة المتصلة بحاجته
    - - يعد هذا الشعور دعامة لتقوية الروابط الأسرية بين الطفل ووالديه
        
        الأمر الذي سينعكس سلبا أو إيجابا على شخصيته
      - الطفل يحتاج إلى أن يكون محبوبا ومقبولا ومرغوبا به من الآخرين بصرف النظره عن جنسه أولونه
        
        فصورة كل طفل عن نفسه يستمدها من صورته بأعين الآخرين
        
        الأمر الذي يتكون بسببه الاتجاهات التي تساهم بالاحترام والحنان والحزم
    - - يتمثل في قيام الوالدين باتباع طرق وسط في تربية الأبناء
        
        فلا يكون الوالد متطرفا قاسيا ولا زائدا في التدليل
        
        فالإفراط في الحب والعطف لهما أضرارهما على نمو الشخصية
    - - ينبغي التأكد أن الأسلوب التربوي المستعمل يناسب درجة السلوك السيئ الصادر من الابن
      - وليس بسبب الحالة المزاجية السيئة التي يمر بها الوالدان
    - - نجد كثيرا من الأطفال يتعرضون للعقاب على السلوك السيئ دون أي توضيح للأسباب أو تواصل بين الأبناء والوادين
      - يجب التأكد من أن الابن يعي ويفهم تماما الخطأ الذي قام بعمله
        
        وذلك بنقد السلوك نفسه وليس الطفل بعينه
        
        يحثنا هذا المبدأ على توضيح نتائج السلوك السيئ وذلك لتشجيع الطفل على استخدام التفكير المنطقي والاستنتاج
    - - يجب على الوالدين مساعدة طفلهم على تعلم شيئ جديد مفيد من كل موقف يمر به من خلال:
        
        التفاهم بين الزوجين
        
        القدوة الحسنة للأولاد
    - - من خلال تطبيق ما يلي :
        
        التحذير الشفهي
        
        لا يجب الاكتفاء بلفت النظر أو التوبيخ ولكن يجب شرح ما هو الخطأ
        
        حتى نمنعه في المستقبل
        
        إعطاء بعض الوقت للأبناء
        
        الطفل يحتاج بعض الوقت عندما يصدر سلوكيات خاطئة
        
        لذا نطلب منه الجلوس في غرفته بعض الوقت بشرط أن يفكر في نتائج سلوكياته
        
        التعويض ( التعليم عن طريق الخسارة ) :
        
        وهو تعويض النتائج الناتجة عن السلوك السيئ للأطفال
        
        على أن يقوم بها الطفل
        
        المنع أو الحرمان
        
        إذا تكررت أخطاء الأطفال وسلوكياتهم السيئة بشكل متعمد يتم اللجوء إلى حرمانهم من بعض أشيائهم المفضلة
        
        الحرمان يكون تبعا لفترات محددة تتعين بشكل دوري لمنع تضاعف النتائج
        
        سياسة الحرمان المطلق
        
        أي الحرمان المتعدد وتشمل حرمان الطفل من شيئ ثمين لديه عدة أيام متتالية
        
        هذا الأسلوب لا يستخدم كثيرا مع الأطفال الصغار لأنه يعد شيئا هينا بالنسبة للآباء عكس الأبناء
- - - - أ- أثر خبرات الوالدين وتجاربهم
        
        يجب على الوالدين السعي لزيادة خبراتهما التربوية
        
        وذلك من خلال استثمار اللقاءات العائلية في الحديث عن أساليب التربية وتناقل الخبرات وليس في انتقاد الأطفال
      - ب- العلاقات بين الوالدين والطفل
        
        اتزان العلاقات الثنائية بين أفراد الأسرة يؤثر على الممارسات الوالدية مما يجعل الأسرة تعيش حياة مستقرة ومتميزة
        
        العلاقات الأسرية غير السليمة تجعل الوالدين يعتمدان على أسلوب التسلط والتخويف مما يؤثر على تربية الأطفال ويؤثر على ثقة الطفل بنفسه ويكون دائم الخوف من الفشل
  - - - حسب محمد فهمي : حجم الأسرة له تأثير مباشر على مستوى الرعاية والاهتمام المتوافر لكل طفل فيها
    - - قد يفضل الوالدان أن يأتيهما طفل ذكر أو أنثى
        
        هذا التفضيل يولد الغيرة لدى الأبناء
      - الطفل الأول يحظى باهتمام ورعاية شديدين إلى حين قدوم الطفل الثاني فينتقل إليه الاهتمام وهكذا إلى قدوم أخر الأطفال ويكون عادة الأكثر تدليلا بسبب استقرار الأسرة وكبر الوالدين في السن
  - - - أ- المستوى الاقتصادي الاجتماعي للأسرة
        
        وهو البعد الذي يتحدد على أساسه حجم الإنفاق على الطفل ، ومن ثم مقدرة الأسرة على تلبية حاجيات ومتطلبات الطفل المحتلفة
      - ب- خروج المرأة للعمل
        
        الطفل الذي تعمل أمه قد يواجه العديد من المشكلات التي تعوق نموه المتكامل فلا مكان لانطلاق طاقات الطفل ولا وقت للأم لمتابعة أطفالها ورعايتهم
- - - - (29 %) من الأبناء (الذكور) اختاروا الأم (للحديث والحوار) ويعود ذلك حسبهم للأسباب التالية:
        
        حنان الأم
        
        تواجد الأم بالبيت
        
        التفهم للابن
        
        الخوف من الحديث مع الأب
        
        عدم السخرية من الابن ومشكلاته
        
        الصبر والهوادة في المعاملة
        
        الحب المتبادل بين الأب والأم
        
        الثقة في آرائها
        
        المساعدة وقت الأزمات
      - (23%) من الأبناء (الذكور) اختاروا الصديق (للحديث والحوار) للأسباب التالية:
        
        اعتباره في نفس المرحلة العمرية
        
        الثقة في حفظه للأسرار
        
        القدرة على الحديث معه بطريقة تلقائية مرحة
        
        عدم الاهتمام بالأبناء من قبل الآباء
        
        ضعف صورة الأبناء لدى آبائهم
        
        قرب العمر
        
        قضاء فترة أطول معه
        
        القدرة على الحديث معه في كل شؤونه
        
        الخوف من العقاب البدني والنفسي من قبل الآباء
      - (6%) من الأبناء (الذكور) يفضلون الأب (للحديث والحوار ) للأسباب التالية :
        
        غياب الأب فترات طويلة فيكون الطفل في شوق للحديث معه
        
        قدرة الأب على حل المشكلات والتوجيه
        
        حب الحديث إليه
      - نسبة اختيار البنات للأم ( للحديث والحوار ) بلغت (41%) وهي نسبة مرتفعة نسبيا لباقي الاختبارات ويعود ذلك حسبهن للأسباب التالية :
        
        عدم استعمال القسوة ( البدنية والنفسية )
        
        الحفاظ على المشاعر
        
        الثقة في قدرتها على حل المشكلات
        
        الثقة في حفظ الأسرار
        
        إمكانية الحديث معها في أمور خاصة
        
        الشعور بالحب والحنان
        
        المناقشة بهدوء
        
        قرب العمر بين الأم والبنت
        
        التوجيه والإرشاد في المشكلات
        
        إعطاء الأمان وقت الأزمات
      - نسبة اختيار البنات للصديقة (للحديث والحوار) بلغت (27%) وذلك للأسباب التالية :
        
        الثقة في حفظ الأسرار
        
        عدم تفهم الأب والأم لعمر البنات وتفكيرهن
        
        الخوف من المعاملة السيئة
        
        الخجل من الحديث مع الآباء
        
        تفهم المشاعر
        
        الشعور بالراحة والسعادة في الحديث إلى الصديقة
        
        قرب العمر
        
        عدم الرغبة في الحديث مع الوالدين
        
        الخوف من العقاب البدني
        
        انشغال الآباء والأمهات عن الأبناء
        
        الإصغاء من قبل الصديقة
      - نسبة اختيار البنات للأب (للحديث والحوار) بلغت (2%) ويعود ذلك حسبهن للأسباب التالية:
        
        قدرة الأب على حل المشكلات والخوف من الأم والصديقات في نشر المشكلات
        
        حالة الخصام بين الأم والبنت
        
        مساعدة الأب في النواحي التعليمية