Please enable JavaScript.
Coggle requires JavaScript to display documents.
اقسام الخبر باعتبار وصوله الينا الى قسمين (فان كان له طرق بلا حَصْرِ عدد…
اقسام الخبر باعتبار وصوله الينا الى قسمين
فان كان له طرق بلا حَصْرِ عدد معين فهو
المتواتر
*
ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين هما، لفظي ومعنوي
.
أ) المتواتر اللفظي: هو ما تواتر لفظه ومعناه.
مثل حديث " من كذب علىَّ معتمداً فليتبوأ مقعده من النار " رواه بضعة وسبعون صحابياً. .
6- أشهر المصنفات فيه:
أ- الأزهار المتناثرة في الأخبار المتواترة: للسيوطي. وهو مرتب على الأبواب.
ب- قطف الأزهار للسيوطي أيضاً. وهو تلخيص للكتاب السابق.
ت- نظم المتناثر من الحديث المتواتر: لمحمد بن جعفر الكتاني.
5- وجوده:
يوجد عدد لا بأس به من الأحاديث المتواترة، لكنها بالنسبة لعدد أحاديث الآحاد قليلة.
شروط المتواتر أربعة، وهي:
أ- أن يرويه عدد كثير. واقله عشرة أشخاص.
ب- أن توجد هذه الكثرة في جميع طبقات السند.
ت- أن تٌحيل العادة تواطؤهم على الكذب.
ج - أن يكون مٌسْتَنَد خبرهم الحس، كقولهم سمعنا أو رأينا
3- حٌكمه:
المتواتر يفيد العلم الضروري، أي اليقيني الذي يضطر الإنسان إلى التصديق به تصديقاً جازماً كمن يشاهد الأمر يجب العمل به.
1- تعريفه: .
ب) اصطلاحا: ما رواه عدد كثير تحيل العادة تواطؤهم على الكذب.
شرح التعريف: أي هو الحديث أو الخبر الذي يرويه في كل طبقة من طبقات سنده رواة كثيرون يحكم العقل عادة باستحالة أن يكون أولئك الرواة قد اتفقوا على اختلاق هذا الخبر
ب) المتواتر المعنوي: هو ما تواتر معناه دون لفظة.
مثل: أحاديث رفع اليدين في الدعاء. فقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم نحو مائة حديث. كل حديث منها فيه أنه رفع يديه في الدعاء.لكنها في قضايا مختلفة فكل قضية منها لم تتواتر، والقَدر المشترك بينها ـ وهو الرفع عند الدعاء ـ تواتر باعتبار مجموع الطرق
وإن كان له طرق محصورة بعدد معين فهو
الاحاد
وينقسم الى قسمين
2- حكمه :
يفيد العلم النظري ، أي العلم المتوقف على النظر والاستدلال .
تعريفه:
.
اصطلاحاً: هو ما لم يجمع شروط المتواتر
تقسيم حديث الاحاد بالنسبه الى
قوته