Please enable JavaScript.

Coggle requires JavaScript to display documents.

أركان الدولة الإسلامية download (الركن الأول / الحكم بما أنزل الله…

- - - - من اعتقد وجوب الحكم بما أنزل الله وعصى وهو معتقد أنه راكب محرم فهو (فاسق) :no_entry:
      - من اعتقد أنه غير واجب ومخير فقد كفر (كفر أكبر) :no_entry:
    - - من اعتقد وجوب الحكم بما أنزل الله وعدل عنه عصياناً مع "اعترافه بأنه مستحق للعقوبه" فقد كفر (كفر أصغر) :no_entry:
      - من اعتقد أنه غير واجب و أنه مخير فيخ " مع تيقنه أنه حكم الله تعالى " فقد كفر (كفر أكبر) :no_entry:
      - من جهله و أخطأه فهو مخطئ وله حكم (المخطئين) :no_entry:
    - - من جحد بما أنزل الله فقد (كفر) :no_entry:
      - من أقر بما أنزل الله ولم يحكم فهو (ظالم ، فاسق) :no_entry:
    - - من اعتقد أن غير هدي النبي صلى الله عليه وسلم أكمل من هديه، وأن حكم غيره أكمل من حكمه، كالذي يفضل حكم الطواغيت على حكمه، فهو (كافر) :no_entry:
- - - - تجار
      - مستجيرون
      - رسل
      - طالبوا حاجة
    - - من دخلوا دار الإسلام بأمان طلبوه
    - - ألا يُقتلوا :red_cross:
      - لا تؤخذ منهم الجزية :red_cross:
      - يُعرض عليهم الإسلام و القرآن
      - ألا يُهاجَروا :red_cross:
  - - - المعاهدون من أهل الكتاب ومن جرى مجراهم . والذمي - هو المعاهد الذي أعطي عهداً يأمن به على ماله ودينه -
    - - قال ابن القيم « لا يصح عقد أهل الذمة والهدنة إلا من الإمام أو نائبه » :check:
      - عقد أهل الذمة لازم مؤبد في قول عامة الفقهاء
      - لا يجوز عقد الذمة المؤبد إلا بشرطين :
        
        التزام أحكام الإسلام
        
        أن يلتزموا إعطاء الجزية ف يكل الأحوال
    - - عدم التعرض لأحد المسلمين بالإيذاء، أؤ الاستعزاء بهم
      - عدم إحداث دور للعبادة في بلاد الإسلام، ولايجددوا ما خرب منها
      - الالتزام بدفع الجزية
      - أن يوقروا المسلمين ولا يشتبهوا بهم في شيء من لباسهم
      - أن لا يظهروا شيئاً من عباداتهم أو شعاراتهم كالصلبان ونحوها
      - أن لا يبيعوا شيئاً محرماً في الإسلام كالخمر ونحوها
    - - الإنتفاع بالمرافق العامة للمسلمين
      - مزاولة بعض الأعمال " كالتجارة "، بشرط عدم الإضرار بالمسلمين
      - عصمة أموالهم ودمائهم
      - حرية الإعتقاد و إجراء أحكام الأحوال الشخصية فيما بينهم
      - الدفاع عنهم ضد من قصَدهم بأذى
    - - (تجوز) معاملتهم فيما لم يتحقق تحريم المتعامل فيه مع عدم مودتهم والركون إليهم
        قال ابن بطال فيما حكاه عنه ابن حجر:«معاملة الكفار جائزة، إلا بيع ما يستعين فيه أهل الحرب على المسلمين» :check:
      - (مأذون فيه) برهم
        قال تعالى « لا ينهاكم الله عن اللذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين » :check:
      - (منهي عنه ) التودد إيهم
        قال تعالى « ياأيها اللذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم المودة » :check:
- - - - سميت حجازاً ( لأنها حاجز بين تهامة و نجد
      - لا يستوطنها مشرك من ذمي ولا معاهد
        لقوله صلى الله عليه وسلم « أخرجوا المشركين من جزيرة العرب » :check:
    - - مكة + المدينة
      - يُمنع تنقير صيدة، وعضد شجره
      - يختص الحرم المكي بأمور منها : لايدخله من أراد الحج أو العمرة إلا محرماً
  - - - عرفها أبو يسوف ومحمد بن الحسن - من الأحناف - بقولهما ( هي الدار التي تظهر فيها أحكام الكفر )
      - عرفها الحنابله بقولهم ( هي التي يغلب عليها حكم الكفر )
- - - - شروط الإمام :pencil2:
        
        الشروط المتفق عليها :
        
        (٣) الحرية
        
        فالعبد لا يصح أن يكون إماماً للمسلمين، ومن في حكمه كالآبق والمُكاتب والمدبّر
        
        (٤) الذكورة
        
        اتفق سلف هذه الأمه وخلفها على أنه لايجوز للمرأة أن تلي الإمارة
        لما ورد في صحيح البخاري من حديث أبي بكر - رضي الله عنه - قال لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل فارس قد ملكوا عليهم بنت كسرى قال : « لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة » :check:
        
        (٢) التكليف
        
        أي يكون بالغاً عاقلاً
        لقوله صلى الله عليه وسلم « رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ، وعن الصغير حتى يكبر، وعن المبتلى حتى يعقل »
        
        (٥) العدالة
        
        عرفها الفقهاء: من اجتنب الكبائر، ولم يصر على الصغائر، وغلب صوابه
        
        أن يكون الإمام عادل لا يعني أن يكون معصوماً
        إن حصل مايخالف هذا الشرط من المعاصي فإنه مع ذلك " لايجوز الخروج عليه " وتجب طاعته ومناصحته فيما قصر فيه
        
        (٦) الكفاءة
        
        هي القدرة على اتخاذ القرارات المناسبة في أوقاتها ، مع الحزم و الحنكة في إدارة شؤون البلاد
        
        (١) الإسلام
        
        " لايجوز للكافر أن يكون رئيساً للدولة الإسلامية "
        لقوله تعالي « ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلاً » :check:
        
        الشروط المختلف فيها
        
        (٢) سلامة الحواس والأعضاء
        
        (٣) النسب القرشي
        
        (١) بلوغ مرتبة الاحهاد
      - قال تعالي « ياأيها اللذين آمنوا أطيعوا الله و الرسول وأولي الأمر منكم » :check:
      - واجبات الإمام :pen:
        
        العمل على توفير الحياة الكريمة لأبناء الدولة
        
        تقدير العطايا من بيت المال
        
        حفظ الدين على أصوله المستقرة
        
        اختيار الأكفاء لوظائق الدولة
      - حقول الإمام :warning:
        
        النصرة
        
        تأديب البغاة والخارجين ، ومكافحة أعداء الديم - من قبل الرعية -
        
        النصيحة
        
        الإخلاص لهم
        في صحيح مسلم من حديث تميم الداري - رضي الله عنه - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « الديم النصيحة » قلنا لمن؟ قال : « لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم » :check:
        
        الطاعة
        
        تجنب طاعة ولي الأمر في غير معصية الله تعالي
        لقوله تعالى » ياأيها اللذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول و أولي الأمر منكم »
        في صحيح البخاري من حديث عبدالله بن عمر - رضي الله عنهما - عن النبي صلى الله عليه وسلم « السمع و الطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره مالم يؤمر بمعصية فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة » :check: